رواية مثلية كاملة عبارة عن سبعة فصول ساخنة
الفصل الاول
اغتصاب
كنت وانا فى سن العاشرة اخرج مع زملائى يوم العطلة المدرسية لنلعب الكرة فى احدى المناطق النائية بعيدا عن العمران وهى منطقة فضاء كانت للجيش وبها بعض المبانى المهدمة وكنا نلعب الكرة لمدة طويلة من الصباح حتى المساء وكنا نقضى وقتا ممتعا فى اللعب والضحك الى ان ينتهى اليوم
وذات مرة شعرت باننى اود ان اتبول فذهبت الى احد المبانى المهدمة حتى لايرانى احد وعندما دخلت هذا المبنى المهدم وجدت ولدين اكبر منى سنا عاريان وينيك احدهما الاخر وعندما شاهدانى جرى احدهما ناحيتى حتى امسك بى وسألنى انت بتعمل ايه هنا فقلت له جيت علشان اتبول فقال لى لا انت جيت هنا علشان تتناك فقلت له ابدا وامسكنى من يدى وجاء صاحبه من خلفى وقلعنى البنطلون واللباس بتاعى وبدء يدخل زبه جوه طيزى وانا اصرخ وابكى لعل احدا ينقذنى ولكن لافائدة فالاولاد مشغولين باللعب وكمان انا بعيد عنهم وبعد ان انتهى الولد الاول من نيكى تحرك وامسكنى من يدى حتى يعطى الفرصة لصاحبه لكى ينيكنى وفعلا خلع بنطلونه ثم التصق بمؤخرتى وادخل زبه داخل طيزى واخذ يتحرك للامام والخلف وانا اتحايل عليهم بان يتركونى وفى النهاية بعد ان ناكونى تركونى وجريت الى زملائى وشاهدنى عماد وهو اكبرنا سنا وانا مضطرب فقال لى ماذا بك فقلت له ان فيه ولدين ضربونى فقال لى اين هم فقلت له هناك فى المبانى المهدمة فقال لى تعالى ورينى ولاد الكلب وذهبنا الى هناك ولم نجد احدا فقد انصرفوا وقال لى ماذا فعلوا بك فقلت له قلعونى البنطلون فقال لى وبعدين فلم اجب عليه فقال لى لازم اعرف هما عملوا ايه فيك اقلع البنطلون علشان اعرف وجاء ناحيتى وانزل بنطلونى واخذ يشاهد طيزى العارية وقال لى هو فيه حاجة بتوجعك فقلت له طيزى بتحرقنى فامسك طيزى بكلتا يديه وفتح اردافى واخذ ينظر فيها ووضع اصبعه فى خرم طيزى وقال لى انت حاسس بوجع فى الحتة دى فقلت له ايوه فقال لى دول ناكوك ياحمار وعلشان الوجع يروح انا لازم انيكك فى نفس الحتة علشان ماتحسش باى وجع وخلع بنطلونه والتصق بى من الخلف وشعرت بزبه المنتصب وهو يحاول ادخاله جوه طيزى واخذت اقول له بالراحة ده بيوجع فقال لى ماتخفش بعد شوية مش هاتحس باى حاجة واخذ ينيكنى وعندما انتهى قالى ايه رأيك راح الوجع ولا لسه فقلت له خلاص مافيش حاجة ولبسنا ملابسنا وعدنا الى الملعب ولكنى لم اشارك فى اى لعبة لاننى كنت حاسس بالتعب والالم فى طيزى
وفى اليوم التالى ذهبت مع زملائى لنلعب الكرة وكنت وانا اسير اشاهد هذا المبنى المتهدم خوفا من ان يرانى احد الولدين الذين ناكونى بالامس ولم يكن هناك احد واخذنا فى اللعب لفترة طويلة وعندما شعرت باننى اريد ان اتبول ناديت على عماد لكى يذهب معى ويحمينى من هذين الولدين ودخلنا المبنى المهجور وانزلت بنطلونى كى اتبول بينما صديقى عماد اخذ يتجول داخل المبنى وعندما انتهيت بحثت عنه فاذا بى اجد احد الولدين ينيك صديقى عماد وهو مستسلم له دون اى مقاومة منه وعندما ناديت عليه قال لى تعالى هنا دول اصحابى فقلت له دول العيال اللى ناكونى امبارح فضحك وقال ما تخافش منهم تعالى انا هاخليك تنيك الواد اللى ناكك امبارح ورفضت وقلت له انا ماشى فاذا بالولد الثانى يمسكنى ويريد ان ينيكنى فقال له عماد ماتنيكهوش وخليه هو اللى ينيكك واعطانى الولد ظهره وانحنى امامى لكى انيكه فقال الولد لو مانكتنيش انا اللى هانيكك فانزلت بنطلونى واخرجت زبى الصغير والتصقت بمؤخرته وحاولت ادخال زبى الصغير جوة طيزه ولم اعرف ماذا افعل حتى انه قال لهم انه لايعرف ان ينيك وتضايقت جدا مما قاله هذا الولد وابتعدت عنه فاذا بعماد صديقى يقول له خلاص نيكه انت يافريد وادارنى فريد وامسكنى من وسطى وشدنى حتى الصق زبه بين اردافى واخذ يضغط حتى دخل زبه داخل طيزى واستمر ينيكنى وانا اشعر بالمتعة داخل جسدى
وبعد ان انتهينا خرجنا من المبنى وذهبنا الى اصحابنا فى الملعب نكمل اللعب معهم دون ان يشعر احد بما نفعله فى المبنى المهدم
وتوطدت علاقتى بعماد واصبحنا لانفترق ابدا وكان عماد ينيكنى احيانا فى منزله واحيانا اخرى نذهب للمبنى المهجور نمارس الجنس وكنت انا افضل ان ينيكنى عماد فانا اشعر بالاثارة عندما يدخل زبه فى طيزى واتركه يفعل بى ما يشاء حتى اننى اخبرته ذات مرة بأننى لااحب ان انيك اى ولد بل احب ان اتناك فقط حتى انه تعجب من كلامى وقال لى لماذا فأخبرته بأننى لااشعر بأى شىء عندما ادخل زبى فى طيز اى ولد وانما احب ان اتناك فقط فقال لى عماد خلاص انا هانيكك على طول طلما انت تحب ان تتناك وكنت سعيدا جدا بهذا الكلام
واستمرت علاقتى بعماد والولدين الاخرين حتى انهيت مرحلتى الاعدادية وتفرقنا بعد ذلك
وكانت هذه هى بدايتى مع عالم الشذوذ
الفصل الثانى
صبى المكوجى
المكان احدى المناطق الشعبية بالقاهرة الكبرى
بعد ان انتهيت من دراستى الاعدادية قمت بالبحث عن عمل اشغل به وقتى واحصل من خلاله على المال لانفق منه لشراء احتياجاتى الخاصة ومضت عدة اسابيع وانا ابحث عن عمل اى عمل دون جدوى حتى قادتنى قدماى الى احدى الدكاكين الجانبية والخاصة بكواء الملابس وتحدثت مع صاحب العمل الذى رحب بى وشغلنى عنده مساعدا له بحيث احضر مبكرا واقوم بتنظيف المحل ووضع المكاوى فوق النار وتجهيز ملابس الزبائن التى سيتم كويها بالاضافة الى قيامى بشراء احتياجات صاحب المحل من خبز و خضار و طعام
وبدأت العمل بهمة ونشاط واعجب بى صاحب المحل وزاد من راتبى الاسبوعى
ومع مرور الوقت بدأت تتضح لى اشياء عن صاحب المحل فبعد ان يتناول غذاءه ويشرب الشاى يقوم بتدخين سيجارة كان شكلها غريب وعرفت منه انها محشية حشيش وذات مرة اعطانى واحدة من هذه السجاير وقال لى اشعلها لى ووضعتها فى فمى لاشعلها وبمجرد ان اخذت منها اول نفس اخذت اكح وشعرت بالدوار فى رأسى ولكنى تماسكت وناولت السيجارة الى صاحب المحل بسرعة واخذها منى وهو يضحك وكان ينظر لى نظرات متفحصة ويبحلق فى جسدى
وكان صاحب المحل كلما وجدنى واقف اباشر ترتيب وتنسيق الملابس اجده يقف خلفى ويحتك بى وبالطبع لم اهتم بذلك الامر فقد يكون عفويا ودون قصد منه
وبدأت اعتاد على هذه الاحتكاكات السريعة من صاحب المحل
وذات يوم قال لى صاحب المحل انه يريد تعليمى كيف اكوى ملابس الزبائن واخذ يشرح لى ويقول
هذه ملابس صوف تحتاج الى مكوة رجل اى مكوة ثقيلة تدار بالرجل وليس باليد
وهناك ملابس خفيفة تحتاج الى مكوة عادية وهناك ملابس حريرية وهكذا كل نوع من الملابس له طريقة كواء مختلفة
وبدء يقف خلفى ليعلمنى كيف امسك المكوة وبدأت اشعر به وهو يلتصق بى من الخلف وعبثا حاولت الفكاك منه دون جدوى
وبدأت اشعر بعضوه الساخن بين اردافى وكلما حاولت الابتعاد عنه ازداد من التصاقه بى
ومرة بعد مرة بدأت اشعر بالخوف منه الا انه كانت تنتابنى احاسيس جنسية غريبة وبدأت اشعر باللذة من مجرد التصاقه بمؤخرتى
وفكرت بالرحيل عن هذا المحل وبدأت ابحث عن عمل اخر فى منطقة اخرى ولكن دون جدوى الامر الذى جعلنى استمر فى العمل فى محل الكواء
الى ان اجد اى عمل فيما بعد
وذات يوم احضر صاحب المحل مجلة صغيرة ودعانى لاشاهدها ولم اصدق عيناى مما شاهدته من صور خليعة للنساء والرجال
وفى اوضاع جنسية رهيبة واحمر وجهى خجلا من هذه الصور وارتعشت قدماى وزادت ضربات قلبى بسرعة من هذه المشاهد وهنا استغل صاحب المحل الفرصة وسحبنى من يدى واجلسنى على فخذيه وحاولت النهوض الا انه امسكنى جيدا وكانت هذه اول مرة اجلس فيها على افخاذ رجل او بمعنى اصح اجلس فى حجره وبدأت اشعر بعضوه المنتصب بين اردافى وكلما حاولت القيام من على فخذيه اذا به يجلسنى على فخذيه مرة اخرى واخيرا استسلمت له
وبدأت اتجاوب مع حركاته وهمس فى اذنى بأنه مبسوط منى علشان انا باسمع الكلام وطلب منى ان اخلع بنطلونى ولكنى رفضت خوفا من ان يكتشف اننى كنت اتناك وانا صغير كما اننى كنت خائفا منه لانه كبير فى السن وانا مازلت صغيرا
فقال لى انت لسه خايف منى ده مافيش حد شايفنا وبعدين هو فيه راجل بيخاف من راجل زيه واخذ يقبلنى بحرارة زادت من
اثارتى الجنسية واستمر هذا الوضع اكثر من نصف ساعة وانا اشعر بقضيبه المنتصب بين اردافى حتى وجدته يرتعش وعرفت انه قد فد وصل الى حالة الاشباع حيث قذف منيه داخل بنطلونه ثم امرنى ان اقوم من على فخذيه اما هو فاستمر جالسا على الكرسى يدخن سيجارته الملعونة ثم قام هو بعد ذلك واتجه ناحية ركن المحل وقلع بنطلونه وغسل عضوه وكذلك البنطلون من المنى العالق به ثم قام بكواء البنطلون حتى اختفت اثار المنى من عليه
اما انا فاكملت عملى وانا فى حالة غريبة
وعندما رجعت الى المنزل بدأت استرجع احداث اليوم وما حصل لى فيها وشعرت بلذة غريبة فى جسدى وبدأت امسك عضوى بيدى واستمنى وانا اتخيل مناظر المجلة السكس وكذلك التصاق صاحب المحل بى وانا فى نشوة رائعة
وتكرر هذا الامر يوميا حتى ادمنت احتكاك صاحب المحل بمؤخرتى وكذلك جلوسى فى حجره والتمتع بزبه بين اردافى دون خلع ملابسى رغم محاولاته اليومية والمتكررة معى لكى اقلع بنطلونى ولباسى
وذات يوم
قال لى انا جبت لك بنطلون جينز وعايزك تلبسه وتشوفه على مقاسك ولا لاء
والحقيقة انا انكسفت اخلع ملابسى امامه فشجعنى ثم ادار وجهه قليلا وقمت انا باغلاق باب المحل ووضعت لافتة مغلق للغداء ثم قال لى هيا اخلع بنطلونك وعندما وجدنى متردد قال لى ان هو ايضا سوف يخلع بنطلونه ليقيس البنطلون الجديد وفعلا وجدته يخلع بنطلونه حتى اصبح عاريا ولم يكن يرتدى لباس داخلى
وشاهدت عضوه متدلى بين فخذيه وكنت اول مرة اشاهد فيها عضو رجل ورغم اننى بعدت وجهى عنه الا اننى اخذت انظر اليه
بطرف عينى فقد كان منظره مثيرا ورائعا
وبدأت اخلع بنطلونى وارتدى البنطلون الجديد وكان ضيقا نوعا ما فجاء ناحيتى ليتأكد من ذلك واخذ يحسس على اردافى وشعرت بالاثارة فى جسدى وقال لى اخلع البنطلون علشان اجيب لك بكرة واحد تانى اوسع منه
وبمجرد ان خلعت البنطلون امسكنى صاحب المحل وشدنى اليه واجلسنى على فخذيه ولكن هذه المرة كان كلا منا عاريا والحقيقة
ادركت ان الامر لا مفر منه ولم استطع الهروب منه وتذكرت عماد والولدين اللى ناكونى زمان وشعرت بالاشتياق لهم واستسلمت لصاحب المحل وكانت اول تجربة جنسية لى مع رجل كبير السن ويالها من تجربة مؤلمة ورفعنى واجلسنى على زبه الساخن الذى انتصب بين اردافى
– والحقيقة ان محاولة صاحب المحل فى ادخال قضيبه فى فتحة طيزى كان مؤلم فهذه اول مرة اتعرض لمثل هذا الشىء التخين
ومع حركة افخاذ صاحب المحل انطلق قضيبه ليخترق فتحة شرجى وتوجعت من محاولاته لكى يدخل زبه التخين فى فتحة طيزى ثم امرنى ان اتحرك الى اعلى والى اسفل
وبدأت اشعر بدخول رأس قضيبه داخل فتحة طيزى وانا اكاد ابكى من الالم وبدأت اشعر بزبه يخترقنى وبان طيزى سوف تتمزق مما يفعله بى وبدء يتحرك هنا وهناك وانا اشعر بزبه يدخل ويخرج من طيزى بشكل سريع ثم فجأة توقف عن دفع زبه الذى مازال بداخلى حتى استريح قليلا ثم امرنى ان اتحرك لاعلى واسفل وزبه داخل طالع فى طيزى والحقيقة كانت هذه اول مرة ولم اكن اشعر باى متعة جنسية اذ ان الخوف والرعب كانا مسيطرين عليا وازداد عرقى وبدأت اتأوه واتوجع من الالم حتى افرغ الرجل منيه داخلى
واستمر هذا الوضع فترة من الوقت لاادرى فيها كم مضى علينا ونحن هكذا
– – وفى النهاية امرنى صاحب المحل بأن انزل من فوق فخذيه وانا لااستطيع ان اتحرك مما سببه لى من وجع وارتدى كلا منا ملابسه وابتسم لى الرجل وقال لى تعرف ان طيزك لذيذة وحلوة وتتاكل اكل انت تعرف انى نكت اولاد ونسوان كتير ولم اشعر بحلاوة النيك الا معاك
وقام هو باستكمال العمل وقمت انا بفتح باب المحل للزبائن
وفى اليوم التالى وبعد تناول الغداء وشرب الشاى امرنى صاحب المحل باغلاق باب المحل وعرفت ما يريده منى
وامرنى ان اخلع بنطلونى واجلس على فخذيه لينيكنى وفعلت ما طلب منى فقد كنت مرغما على ذلك وسلمت جسدى اليه يفعل به مايشاء
– وتكرر هذا الامر يوميا حتى اننى اعتبرته واحد من مهام عملى لابد من انجازه
– وبمرور الوقت والايام اعتدت على النيك فى طيزى وبدأت اشعر باللذة الجنسية كلما اتنكت فى طيزى
– وبدء صاحب المحل يتفنن فى نيكى داخل المحل فمرة يخلع بنطلونى ويقف خلفى ويغرز زبه داخل طيزى
– ومرة اخرى يامرنى ان اجثو على اربع ويعاشرنى من الخلف ومرة اجلس على فخذيه وهكذا ----
– وكانت هذه المرحلة الثانية لى مع عالم النيك الرجالى حيث كنت افضل كبار السن ليضاجعونى ويمتعونى لخبرتهم بامور الجنس
الجزء الثانى
فى احد الايام دخلت الى المحل امرأة جميلة فقال لى صاحب المحل اذهب الى السوق لتشترى طماطم (قوطة-بندورة)
وبطاطس وخبز وناولنى الفلوس وانصرفت
وبعد شراء المطلوب توجهت الى المحل ووجدت صاحب المحل يختلى بالمرأة فى احد اركان المحل ويقبلها وعندما شاهدتنى
قالت له الحق الواد رجع فقال لها لاتخافى ده تبعى ومفيش خوف منه - فقالت له طيب انا عايزاه يشترى لى حاجات من السوق
علشان بعيد عنى فأمرنى صاحب المحل بالذهاب مع هذه السيدة واحضر لها ماتريده ونبهنى الا ازعلها وانفذ ماتريده منى
وذهبت مع المرأة الى بيتها وهناك اعطتنى ورقة بها كل ماتريده واعطتنى المال وانصرفت لاحضر لها ما تريده
وعدت الى شقتها واخذت منى الاشياء واردت الانصراف فقالت لى انتظر انا عايزاك ودخلت الى احدى الغرف ثم عادت واذا بى اجدها ترتدى قميص نوم قصير يكشف كل مفاتن جسدها فقد كانت بدون كيلوت ولم اصدق عيناى مما ارى وابتسمت لى وقالت انا عجبتك ولم استطع الرد ثم قالت لى مالك ساكت ليه تعالى هنا عندى دا صاحب المحل بيقول عليك انك شاطر وبتسمع الكلام – فقلت لها انا تحت امرك ثم مدت يدها وامسكتنى وشدتنى الى غرفة نومها وامرتنى ان اخلع ملابسى كلها ثم قالت لى تعالى هنا على السرير بجوارى وصعدت السرير وانا فى قمة خجلى من هذا الوضع الذى انا فيه واخذت تسألنى عن اسمى ومحل اقامتى ودراستى وانا اجاوبها – ثم قالت لى انت عمرك مانكت بنت فقلت لها لا – فقالت لى انت راجل ولازم تعرف تنيك النسوان ازاى - انا هاعلمك كل حاجة اصل انت عاجبنى قوى واخذت تقبل شفايفى وتمصهما بقوة وشهوانية وامسكت عضوى الصغير بيدها فانتصب بسرعة وقذف اللبن فضحكت وقالت لى معلش انا هاعلمك ازاى تتحكم فى نفسك وتحركت ناحية بطنى ولحست اللبن الذى خرج من عضوى واخذت تمص زبى بنهم شديد وانا غارق فى العرق والسخونة الشديدة
وبعد ذلك امرتنى ان امص حلمة ثديها وكنت ارتشف من لبنها اللذيذ فى فمى
ثم بعد ذلك نامت على ظهرها وفتحت رجليها وقالت لى تعالى تذوق طعم كسى وبدأت تعلمنى كيف الحس كسها وكيف امص زنبورها وادغدغه باسنانى وهى فى قمة نشوتها وهياجها – ثم امرتنى ان اركب فوق بطنها وان ادخل زبى فى كسها الوردى اللذيذ
ولم ادرى بنفسى الا وانا انيك فيها بقوة وهى تتوجع وتتأوه وتقول لى دخله كمان دخله بقوة وافرغت لبنى لاادرى كم مرة
ثم استرخيت واردت ان اقوم من فوقها الا انها امرتنى ان ابقى فوق جسدها حتى هدأت شهوتها –
ثم امرتنى ان انام بشكل مخالف لها بحيث يكون وجهى ناحية كسها ووجهها ناحية زبى وامرتنى ان الحس كسها للمرة الثانية
وفى نفس الوقت اخذت هى زبى فى فمها تمصه وتلعقه لدرجة انى افرغت لبنى داخل فمها وكانت تبلعه وتستمر فى مصه
وبعد ان انتهت من مص زبى وتذوق لبنى قالت لى تعالى نيكنى تانى فقلت لها انا تعبت النهاردة ومش قادر اعمل حاجة خالص
فضحكت وقالت لى طيب بكرة بعد ما تخلص شغل تعالى عندى علشان لسه فى حاجات كتير لازم تتعلمها
ثم دخلت الحمام وخرجت ولبست ملابسى وانصرفت الى المحل لاستكمال باقى عملى
وعندما رانى صاحب المحل وانا مجهد قال لى ايه الاخبار فقلت له كله تمام فضحك وقال لى انصرف الان وبكرة لما تيجى تحكيلى على كل اللى حصل معاك
واستمرت فترة اجازتى على هذا المنوال بين نياكة صاحب المحل لى وبين نياكتى لهذه المرأة
وانا اعتبر هذه الاجازة من افضل الاجازات التى مرت بى فى حياتى
والحقيقة اننى شعرت بازدواجية فى حياتى الجنسية فمرة اكون سالبا ينيكنى صاحب المحل ومرة اخرى اكون فيها موجبا انيك تلك المرأة الشبقة للجنس ومن هنا اصبحت مزدوج الجنس انيك واتناك
وبالطبع كنت حريصا جدا فى تعاملاتى الجنسية مع الاخرين فانا اخترهم بعناية فائقة سواء كانوا من (الشباب والرجال) او حتى
من (البنات والنساء)
للمتابعة والتعارف
biboyok[AT]yahoo.com
الفصل الثالث
صديقى صبرى
كنت عائدا بالليل من احدى الرحلات المدرسية الى بيتى واذا بى افاجأ باحد الاشخاص يمسكنى من الخلف مما سبب لى رعب شديد الا اننى عندما نظرت خلفى وجدته صديقى صبرى فقلت له بكل ضيق ونرفزة ايه اللى انت بتعمله ده انت رعبتنى فضحك وقال انا بهزر معاك وطوق جسدى بكلتا يديه وحاولت الفكاك منه الا انه زاد من ضغطه على جسدى وشعرت بجسده يلتصق بجسدى من الخلف
وعبثا حاولت الهروب منه الا انه كان يزيد من احتكاكه بجسدى وبدأت اشعر بعضوه ينتصب بين اردافى وطبعا كان موقف غير مناسب فنحن فى الطريق صحيح الوقت ليلا والشارع ليس به احد الا اننى كنت خائف ان يرانا احد بهذا الموقف
وعبثا حاولت الفكاك منه دون فائدة وبدأت احدثه حتى يتركنى اذهب لحالى فقال لى لن اتركك حتى انيكك
فقلت له عيب كده احنا فى الشارع فاذا به يسحبنى الى احد البيوت الموجودة بشارع جانبى وهو مازال ممسكا بى من الخلف ودخل بى الى ردهة البيت التى كانت مظلمة
وبدأت اشعر بانفاسه تزداد وعضوه يكاد يخترق بنطلونى من الخلف ويحتك بمؤخرتى بقوة
كل ذلك وانا اترجاه ان يتركنى ولكنه قال لى مستعد اسيبك فى حالة واحدة فقلت له ماذا تريد فقال اخلع بنطلونك علشان انيكك
وبعد كده انا اسيبك تروح
ولم اجد مفرا من هذا الموقف سوى بأن افك حزام البنطلون وقلت له اتركنى علشان اعرف اقلع البنطلون وكنت افكر بالهرب منه عندما يفك يده من حول وسطى وبمجرد ان فك يده انطلقت اجرى الا انه كان سريع الحركة فاوقعنى على وجهى على الارض وحاولت النهوض الا انه
جاء من خلفى بسرعة وقيد حركتى وسحب بنطلونى الى اسفل وهوى بجسده فوق جسدى ولم اشعر الا بعضوه الساخن الملتهب بين اردافى ويضغط على جسدى حتى دخل زبه جوه طيزى واخذ يتحرك بقوة للامام والخلف وانا اتوجع من الالم واتوسل اليه ان يتركنى ولكن بدون فائدة ومع مرور الوقت بدأت اتجاوب معه فقد شعرت بلذة كبرى تغمرنى
وبدأت اتأوه واتوجع من الشهوة واشعر بانفاسه الملتهبة تغمرنى وبصوته وهو يلهث من متعة نيكى واستمر راكبا فوقى لاادرى كم من الوقت مر علينا ونحن فى هذه الحالة وهو مندمج فى النيك وزبه الرائع يخترق طيزى فى حركات متتالية ومتتابعة للامام والخلف
حتى شعرت به يفرغ لبنه الساخن جوه طيزى وارتعش كلا منا عدة رعشات جنسية ثم حدث ما لم نتوقعه اذا بضوء ردهة البيت يضأ فجأة واصبح المكان مضاءا وسمعنا وقع اقدام تهبط من اعلى فما كان منا الا ان اسرعنا ولبسنا ملابسنا وخرجنا من البيت حتى لاينكشف امرنا وحاول صبرى مرة اخرى ان ياخذنى الى مكان اخر ليستكمل نيكى الا اننى رفضت وهرولت من امامه حتى لايلحق بى وذهبت الى منزلى ودخلت غرفتى وخلعت ملابسى ونمت على السرير وامسكت قضيبى بيدى وانا اتخيل كل ماحدث مع صديقى صبرى وقمت بعملية الاستمناء حتى افرغت شهوتى وهدأت محنتى
صديقى هشام
يعتبر هشام من الاصدقاء المقربين لى وذلك لخفة دمه وكذلك لجرأته
وذات يوم خرجنا من المدرسة الثانوى وذهبنا لركوب الاوتوبيس وكان مزدحما جدا وصعدنا الى الداخل
ولم اجد مكان اقف فيه فالمكان مزدحم جدا وبمجرد ان نزل احد الركاب حتى اسرعت ووقفت مكانه الا ان صديق هشام ما زال يعانى وعندما رأنى وقفت بعيدا عن الزحام اسرع نحوى ولم يجد مكان ووجدته يقف خلفى فى الاوتوبيس ومع ركوب الركاب كنت اجده يلتصق بى فى هذا الزحام ولم استطع ان اقول له شيئا وكلما
حاولت الابتعاد عنه اجده يزيد من التصاق جسده بجسدى لدرجة انى شعرت بقضيبه المنتصب اصبح بين اردافى مما اثارنى جنسيا ولم احاول ان ابتعد عنه بل تركته يمارس هوايته فى هذا الزحام ومع شعورى باللذة وجدتنى اضغط مؤخرتى نحوه مما جعله يزيد من ضغط زبه بين اردافى وتمنيت فى هذه اللحظة ان اكون عاريا لاستمتع بقضيبه داخل مؤخرتى واستمر صديقى هشام ملتصقا بى طوال المسافة من المدرسة حتى المنزل وهى حوالى خمسة واربعون دقيقة كانت كافية لاصل الى درجة كبيرة من الاشباع الذاتى حيث افرغت منى داخل البنطلون وعندما نزلنا قال لى هشام تعالى معايا الى البيت علشان ناخد راحتنا ونكمل موضوع الاوتوبيس
فقلت له سوف احضر عندك بالليل وانصرفت الى منزلى وتحممت وغيرت ملابسى وتناولت طعامى ثم انهيت واجبى المدرسى وتعطرت ونزلت لشراء بعض مستلزمات الاسرة
وعندما حان المساء اخبرتهم باننى سوف اكمل مذاكرتى عند صديقى هشام
ووصلت الى منزله ووجدته ينتظرنى على نار وكان يرتدى مايوه اسود فقط وعندما شاهدته على هذه الحال قلت له ماهذا فقال لى انا جاهز لك هيا بنا الى غرفة النوم وسحبنى من يدى وقال لى يالا اخلع ملابسك بسرعة فقلت له الا يوجد احد هنا فقال لى الجميع سهران فى فرح احد اقاربنا وسياتون منتصف الليل واحتمال يوصلوا بكرة
وخلعت ملابسى وبقيت باللباس الداخلى واخذ يقبلنى فى وجهى وكل انحاء جسدى واخذنا نتحسس اجسادنا
بشوق ولهفة ووجدته يخلع لباسى ويميل ناحية قضيبى ويتناوله فى فمه يمصه ويرضعه مما اثارنى بشدة حتى انى افرغت لبنى فى فمه فبلعه واكمل المص ثم امرنى ان امص زبه مثلما فعل معى وكانت اول مرة امص فيها زبر شاب وتمتعت به وانا غير مصدق نفسى وبقيت ارضع زبه وتذوقت لبنه الساخن اللذيذ فى فمى حتى اصبح زبه منتصبا بشدة ثم امرنى ان اقف وجاء هو من خلفى والتصق بى وشعرت بزبه المنتصب بين اردافى يحاول الولوج داخل فتحة طيزى واخذ يضغط بقوة حتى شعرت بزبه ينزلق داخل طيزى وتوجعت كثيرا مما حدث
الا ان هذا الوجع والالم بدء يزول تدريجيا مع استمرار نيكه فى طيزى ثم سحبنى الى الخلف ونحن على هذا الوضع حتى جلس على السرير وانا فوقه جالسا على زبه ارتوى من لبنه الساخن اللذيذ وبدأت اصعد واهبط فوق زبه اتمتع به داخلى واشعر بمتعة الاحتكاك بين زبه وبين جدران طيزى التى اشتعلت بالنار من جراء هذا النيك المتواصل حيث انه لم يكن يرتدى اى واقى
وبعد ان انتهى اخبرته اننى اريد الذهاب الى الحمام وخرجت وارتديت ملابسى بسرعة واراد هو ان يبقينى معه الا اننى قلت له ان اسرتك على وصول ولا اريد ان يرانى احد فى هذا الوقت معك
وانصرفت وعدت الى منزلى وانا فى قمة شهوتى الجنسية واصبحت انا وهشام نتقابل يوميا على محطة الاوتوبيس ونقف ننتظر الاوتوبيس المزدحم حتى نستطيع ان نمارس هوايتنا واجعل هشام يقف خلفى غارزا زبه المنتصب بين اردافى الكبيرة ليمتعنى حتى نصل الى المدرسة وكذلك يتكرر نفس الشىء عندما نخرج من المدرسة لنذهب الى منازلنا وعندما لايكون هشام معى اتوتر واشعر بالضيق وانتظر احد الركاب ليحتك بمؤخرتى فى هذا الزحام حتى ارتاح نفسيا واتمتع جنسيا
- - - - - - -
الفصل الرابع
مدرس الرياضيات
كنت فى المرحلة الثانوية مجتهد جدا ولكن كان عندى مشكلة فى مادة الرياضيات وخصوصا تلك المعادلات المعقدة وجاء الى المدرسة مدرس جديد كان فى الخارج وتم تعيينه فى مدرستنا وقام بعمل اختبار تحريرى لتلاميذ الفصل ليرى مدى فهمهم لمادة الرياضيات وكانت النتيجة ان هناك ستة طلاب كانت اجاباتهم سيئة جدا وانا واحد من هؤلاء الستة واشار لنا المدرس رياض وهذا اسمه بأن يعطينا درسا فى بيته لتحسين مستوانا فى مادة الرياضيات وكان الدرس الخصوصى يومان فى الاسبوع يوم الاحد ويوم الخميس واثناء الدرس كان ينظر لى بابتسامة على وجهه وكان يهتم بى اهتمام غير عادى وكنت انا من ناحيتى معجبا به اعجاب شخصى وكنت الاحظ الاستاذ رياض وهو يعطينا الدرس فى بيته بأن قضيبه منتصب حيث يبرز عضوه من خلال البنطلون وكنت انا الوحيد الذى يركز على مشاهدة هذا الانتصاب ولاحظ المدرس ذلك ولم يتكلم وكان يقول لى ركز فى الدرس وبلاش تسرح وبعد مرور شهر من وجودنا مع الاستاذ رياض فى شقته كان يصرف زملائى بعد الدرس الخصوصى ويبقينى معه فى شقته لكى اساعده فى بعض المهام فمرة انقل له بعض الصناديق الى الصندلة (او الصندرة)
او اقوم بفرش احد السجاجيد على الارض او مساعته فى ايصال سلك الكهرباء الى احد الغرف او ضبط ايريال التلفزيون وهكذا وكان هو يشكرنى على مساعدتى له وكان يطبطب على ظهرى
وذات مرة قال لى عليك باحضار احد الكتب الموجودة باعلى الصندلة واحضرت السلم الخشبى وبدأت اصعد الى الصندلة وكان هناك كتب كثيرة وكان هو يقف اسفل السلم ويقول لى ابحث هنا او ابحث هناك واخيرا قال لى انه سوف يبحث عن الكتاب بنفسه وبينما انا اهم بالنزول اذا بالاستاذ رياض يصعد السلم ويقف خلفى ملتصقا بى تماما وشعرت بقضيبه المنتصب بين اردافى واخذ يشير لى بان ابحث عن الكتاب فى الزاوية البعيدة للصندلة وكنت اضطر الى الوثوب بجسدى الى اعلى فاشعر بقضيب الاستاذ رياض وهو يحتك باردافى بشدة ونستمر بالبحث عن الكتاب المفقود فترة من الوقت كانت كفيلة بامتاع الاستاذ رياض جنسيا من تلميذه ثم ينزل الاستاذ رياض من على السلم وقال لى يبدو ان الكتاب غير موجود بالصندلة وانما فى الصناديق الكرتونية اللى تحت السرير ونزلت من على السلم ودخلت غرفة نومه وكان بها سرير عريض وكبير وعالى ذو ارجل نحاسية وهممت بالدخول تحت السرير فاذا بالاستاذ يقول لى اخلع بنطلونك حتى لايتسخ فالمكان يحتاج الى تنظيف وخلعت بنطلونى واصبحت باللباس الابيض الصغير وبمجرد دخولى تحت السرير اذا بالاستاذ يقلع بنطلونه وياتى ناحيتى ويشد لباسى من بين رجلى وعندما حاولت النهوض اذا به يلقى بجسده فوق ظهرى ونحن تحت السرير وبالطبع كنا عاريان وهنا قلت له فى ايه يا استاذ رياض فقال لى ما فيش حاجة انت عاجبنى وانا عايز انيكك وفى لحظة شعرت بزبه ينطلق بين اردافى وهو يضغط برأس زبه لكى يقتحم فتحة طيزى وانا اتوجع من الالم واقول له بالراحة ارجوك واخذ الاستاذ ينيكنى ونحن على هذا الوضع حتى شعرت به وهو يفرغ منيه الساخن داخل طيزى وبعد ذلك قام من فوق جسدى وقال لى اطلع من تحت السرير فخرجت وقلت له ايه اللى انت عملته ده يا استاذ فقال لى بلاش دوشة تعالى معايا على الحمام علشان نستحما وحاولت ارتداء لباسى الا انه قالى مافيش داعى تلبسه احنا داخلين الحمام وسحبنى من يدى الى الحمام واكمل خلع قميصى حتى اصبحنا عاريان وفتح الدوش واخذ يدلك جسدى بيده حتى اثارنى جنسيا ووجدته يحتضننى ويقبل وجهى ورقبتى ثم اطبق بشفتيه على شفتى يمتصها ثم ادخل لسانه داخل فمى ثم ادار جسدى بحيث اصبحت اقف امامه بينما هو يقف خلفى وبدء يدخل زبه بين اردافى ومع الضغط وجدت زبه ينزلق داخل طيزى واخذ يتحرك للامام والخلف وانا اصيح من المتعة اه اه اه اه اه اح اح اح اح ثم سحبنى ونحن على هذا الوضع وجلس على قاعدة التوليت وانا جالس على فخذيه واخذت اتحرك الى اعلى والى اسفل وانا اشعر بزبه وهو داخل طالع فى طيزى حتى افرغ الاستاذ كل لبنه جوة طيزى للمرة الثانية وبعد ذلك قمت ووقفت تحت الدوش وتحممت وازلت اثر المنى الذى تواجد على جسدى وخرجت وعدت الى بيتى وانا اتعجب بما فعله معى استاذ الرياضيات الذى قال لى انه يحبنى ومارس معى الجنس طوال اليوم
وفى اليوم التالى فى المدرسة وبعد انتهاء درس الرياضيات نادانى الاستاذ رياض وقال لى انه ينتظرنى مساء فى شقته فاخبرته بان اليوم ليس فيه درس خصوصى فقال انه يعلم ذلك وانه بانتظارى
وفى المساء ذهبت الى شقة الاستاذ رياض وفتح لى الباب ودخلت واغلق الباب خلفى واخذ يقبلنى فى خدودى ورقبتى ودخلنا الى الصالة وجلسنا واخذ يعتذر لى عما حدث فى الدرس السابق وان ماحدث كان غصب عنه نظرا لكونه غير متزوج وعاش فترة طويلة فى الخارج وكان يعمل مدرسا فى مدرسة خاصة للبنين وهناك تعلم الشذوذ على يد هؤلاء الاولاد واصبح يحب ممارسة الجنس معهم
وعندما عاد الى مصر شعر بانه بحاجة الى ممارسة الجنس مع شخص يكون ثقة وانه اختارنى لاكون ليس تلميذا عنده فقط بل واكون صديقا له
فقلت له ده شعور جميل منك يا استاذ رياض وانا باشعر بالراحة والامان معك وكمان انا احبك
فقال بجد
فقلت له بجد
فابتسم لى واخذ يقبلنى مرة اخرى وقال لى ان ده اجمل شىء فى حياته ان يجد شخصا يفهمه
ويلبى طلباته وقمت انا وجلست على فخذيه مواجها له واخذت اقبله فى شفتيه وغرقنا فى قبلة طويلة ساخنة ومثيرة وشعرت بقضيبه بدء بالانتصاب فقمت من على فخذيه وجلست بين رجليه واخرجت قضيبه من البنطلون واخذت اضعه فى فمى وامصه وارضعه ووجدت الاستاذ رياض مغمض عينيه وهو فى عالم ثانى وبعد فترة من الوقت قال لى كفاية كده واوقفنى امامه وبدء يخلع لى ملابسى حتى اصبحت عاريا تماما وخلع هو ايضا ملابسه كلها ثم القى بجسدى على الارض وجلس بين ساقى ورفعهما الى اعلى وشد جسدى اليه حتى اصبح زبه بين اردافى وبدء يضغط جسده على جسدى حتى شعرت برأس زبه الساخن يخترق فتحة طيزى وانا اتأوه من الوجع واللذة الجنسية واخذ يتحرك للامام والخلف وانا اشعر بحركة زبره تخترق احشائى دخولا وخروجا طوال الوقت جعلتنى اعيش فى عالم من النشوة الرهيبة وغرق كلا منا فى عرقه والتحم جسدينا بقوة وخرجت الاهات منا دون وعى وانطلقت صيحات اللذة منى آه آه آه آه آه اح اح اح اح اح وهو غارق فى شهوته وزبه مازال ينيك طيزى فى سرعة حتى اطلق شلال من المنى داخل طيزى التى ارتوت من المتعة واللبن اللذيذ الذى ملاْ احشائى وغذانى باحلى بروتين بشرى فى حياتى واخرج الاستاذ رياض زبه من طيزى واستراح بجوارى فترة من الوقت ثم امرنى ان امص زبه مرة اخرى ثم اشار لى بان انام على بطنى على السجادة وجاء وتمدد فوق جسدى واولج زبره داخل طيزى واخذ يتحرك للامام والخلف وانا اشعر بقمة المتعة الجنسية وبعد ان انتهى الاستاذ رياض من نيكى ذهبت الى الحمام واغتسلت ولبست ملابسى وخرجت من شقة الاستاذ رياض
الفصل الخامس
للضرورة احكام
بعد ان حضرت فرح احد اصدقائى اردت العودة الى منزلى ونظرا لتأخر الوقت حيث كانت الساعة الثانية ليلا لم اجد اى وسيلة للمواصلات واخذت امشى فى الطريق دون جدوى وبعد فترة من الوقت وقف بجوارى تاكسى واشار السائق لى بالركوب ثم سألنى عن وجهتى فاخبرته فقال لى انها تبعد كثيرا وعموما انا سوف اوصلك واخذنا نتجاذب اطراف الحديث فى موضوعات عدة وقال لى ان مهنة السواقة هذه تجعل الواحد يرى العجب من الركاب فقلت له ازاى فقال ذات مرة ركبت معه امرأة ولم تكن معها نقود وعرضت عليا ان تمارس معى الجنس ووافقت فقد كانت امرأة جميلة ومثيرة واخذت اجرتى منها بان انيكها طوال الليل وضحكنا من هذا الموقف وقال لى ايضا ان احد الشباب ركب معه ليوصله الى احد الاماكن وفوجىء السائق بان هذا الشاب يمد يده ناحية فخذه ويحسس على زبه فقلت له وماذا فعلت معه فقال لى انا حسست على فخذه كما فعل معى فقلت له ازاى فقال هكذا واذا به يمد يده ناحية فخذى ويحسس عليها وحاولت ابعاد يده الا انه قال لى انت مالكش رغبة انك تتناك فقلت له ارجوك انا عايزك توصلتى بسرعة وفى منتصف الطريق قال لى انه سوف يحضر بعض الاشياء من منزله وانحرف بالسيارة الى طريق جانبى ومظلم وسار حوالى عشرة دقائق فى هذا الطريق الى ان وصل الى مكان مهدم وبه خردة قديمة ثم توقف بالسيارة واخرج مطوة واشهرها فى وجهى وقال لى اخلع ملابسك واصابنى الخوف والرعب من هذا الموقف ولم ادرى ماذا افعل وقرب السائق المطوة من وجهى وقال لى اخلع بنطلونك بسرعة والا سوف اتركك هنا فى هذا المكان المهجور فقلت له لماذا قال لى انت عجبتنى وطيزك كبيرة وانا عايز انيكك وبدأت اقلع بنطلونى وهو ينظر لى بتفحص شديد ثم بدء هو فى خلع بنطلونه وشاهدت قضيبه التخين بين فخذيه فاصابنى الرعب ثم قال لى تعالى مص زبى ولم ادرى ماذا افعل فاذا به يشدنى من شعرى ناحية افخاذه وقالى خذ زبى فى بقك ومصه يالا بسرعة ووضعت فمى على زبه واخذت امصه حتى انتصب تماما ثم قال لى كفاية كده ثم امرنى ان اجلس فى الكرسى الخلفى للتاكسى وانام على بطنى ثم تبعنى والقى بجسده فوق ظهرى وبدأت اشعر بزبه وهو ينغرز بين اردافى واخذ يتحرك بقوة خلفى وانا اشعر بزبره المنتصب داخل طالع فى طيزى واستمر ينيكنى فى طيزى لفترة طويلة من الوقت حتى افرغ منيه داخلى
واخيرا قال لى البس هدومك علشان اوصلك
الفصل السادس
مقابلة فى السينما
وانا طالب جامعى عمرى عشرون عاما
ذهبت الى احدى دور العرض السينمائى لاشاهد فيلم جديد للممثلة العالمية شارون ستون وجلس بجوارى رجل فى الاربعين من عمره واخذنا نتحدث عن الفيلم وقال لى ان هذا الفيلم رائع جدا ولكنه غير كامل فالرقابة قامت بحذف المشاهد المثيرة منه
فقلت له وكيف عرفت
فقال لى انه يمتلك فى شقته مجموعة افلام اجنبية نادرة كلها بدون حذف
فقلت له ومن اين حصلت عليها
قال انه ملاح بحرى ويشتريها من البلدان الاوربية التى يزورها ثم قال لى هل تحب ان تشاهد هذه الافلام فقلت له بالتأكيد فانا مغرم بمشاهدة هذه الافلام المثيرة
فابتسم لى وقال هل تحب ان نذهب الان لنشاهدها
فاعتذرت له لانى اولا لااعرفه شخصيا
ثانيا انا ساخرج من السينما واقوم بجولة لشراء بعض المستلزمات للاسرة
فابتسم لى وقال انا كابتن صفوت واعمل بوظيفة ملاح بحرى واقيم بمنطقة ميامى بالاسكندرية وانا غير متزوج واخرج بطاقته لكى اتأكد من صدق كلامه حتى اثق به
وبعد قليل نظر ناحية فخذى
ووجدته يضع كف يده اليسرى على فخذى ويتحسسه مما اصابنى بنوع من القشعريرة جعلت قضيبى ينتصب ولم اتحمل هذه الدغدغة المفاجأة حتى انى قذفت المنى داخل بنطلونى حيث ظهرت بقعة ماء على بنطلونى
وهنا وجدته يبتسم لى وقال هل تحب ان نذهب معا الى دورة المياه
فقلت له لا شكرا
واخذت اتابع الفيلم واستمر هو فى التحسيس على فخذى ثم امسك يدى ووضعها على فخذه لاحسس عليه وسرعان ماوضع يدى على قضيبه
حيث وجدت عضوه ساخن ومنتصب وبسرعة وجدته يهمس فى اذنى ان اتحرك واجلس فى حجره وعلى فخذيه لكى ينيكنى فى هذا الظلام الا اننى رفضت ذلك خوفا من ان يشاهدنى احد
وقلت له ليس الان ارجوك خليها فى وقت اخر وهنا وجدته يبتسم لى فقد عرف اننى ارغب به
وخرجنا من السينما بعد انتهاء العرض وجلسنا فى احد المقاهى وتحدثنا فى امور كثيرة وتعرفنا على بعضنا وبانى طالب جامعى -- الخ
وقال لى لماذا انت خائف هكذا ان ممارسة الجنس متعة ويمكن للشخص ان يفعل ذلك فى اى مكان يريد فى السينما او فى السيارة او فى مكان مظلم او فى الفندق او حتى فى بيته اذا اراد هو ان يمارس الجنس وكانت لديه رغبة اكيدة فى النيك سواء مع رجل مثله او مع امرأة
وعلى العموم ان عايزك تكون شجاع وجرىء علشان تقدر تتمتع بالجنس
وفى النهاية
قال لى هذا الكارت به نمرة تليفونى المحمول واذا وجدت الوقت المناسب لك اتصل بى وسوف اكون سعيدا جدا بوجودك معى وسوف تشاهد اجمل الافلام الممنوعة من العرض وكذلك عندى مجموعة افلام سكس نادرة ومتنوعة ستعجبك جدا
فشكرته على هذه الدعوة المجانية واخبرته باننى سوف اتصل به فى اقرب فرصة وانصرفت
وعدت الى البيت وانا افكر فى دعوة هذا الرجل لى
ومر اسبوع وانا متردد فى الاتصال بهذا الرجل حيث اننى كنت خائفا منه فهو بالنسبة لى مازال شخصية مجهولة
واخيرا قررت ان اتصل به لانى اريد فعلا مشاهدة هذه الافلام المثيرة وكذلك لانى شعرت بالضعف وباننى بحاجة الى اشباع ظماى الى الجنس والى التعرف على هذه الشخصية الجديدة وكذلك كى اتمتع بهذه الممارسة الجديدة فهى تجربة ساتعلم منها الكثير وهذا ما اتمنى تحقيقه
وفى تمام الساعة الثامنة مساء اتصلت به
الو الكابتن صفوت معايا
ايوه مين اللى بيتكلم
قلت له انا حسن بتاع السينما
اهلا ياابو على وحشتنى كتير انا فى انتظارك
وبسرعة استقليت تاكسى ووصلت الى العمارة التى يقيم فيها وضغطت جرس الباب
وفتح الكابتن صفوت الباب ورحب بى واخذنى بالحضن وادخلنى الى الصالون وكانت شقته من النوع المودرن الاثاث كله جديد فى جديد وذهب واحضر لى مشروب مثلج وجلس بجوارى وهو يقول لى ما رأيك فى شقتى المتواضعة فقلت له دى حاجة جنان
وكان يرتدى روب اسود قصير و يبتسم لى ويقول انه كان متأكد من اننى سوف احضر اليه
وقلت له اننى اود مشاهدة الافلام الموجودة عنده
فقال لى انت مستعجل كده ليه لازم الاول نتعرف على بعض بما فيه الكفاية وتحدثنى عن نفسك وعن دراستك وعن اسرتك انا لازم اعرف كل شىء عنك
واخذت اتحدث عن نفسى ووووو ---
وبعد ان انتهيت من الحديث
سألنى سؤال كان مفاجأة لى وقال لى هو فيه حد ناكك قبل كده
فقلت له لا
فقال لى مش ممكن
فقلت له بصراحة وانا فى الاعدادية اشتغلت فى محل مكوجى وكان صاحب المحل دائم التحرش بجسدى
فقال لى يعنى ماحاولش ينيكك
فقلت له حاول كثيرا ولكنى كنت ارفض
فقال لى وبعدين
فقلت له ابدا كل اللى كان بيعمله معايا يحسس على طيزى واحيانا يبعبصنى ومرة قعدنى على افخاذه
فقال لى يعنى ماحاولش يحط زبه فى طيزك
فقلت له ابدا
فقال لى ولا حتى مصيت له زبه
فقلت له هو حاول كتير معايا بس انا كنت صغير وبخاف من الحاجات دى وطبعا كنت بكذب عليه
فقال لى ودلوقتى انت كبرت ولازم تتناك بجد وتتمتع بمص الزبر مش كده
فابتسمت له بخجل شديد ثم قال لى
تعالى شاهد احلى مكتبة افلام سكس موجودة عندى وشاهدت حوالى خمسون فيلما موجودة على ارفف الدولاب عنده وقال لى اختار الفيلم اللى انت تحب تشوفه واخذت اشاهد بوسترات الافلام وكلها ممثلين وممثلات عرايا ومكتوب على الغلاف اسم الفيلم وبأنه للكبار فقط
فقلت له دى حاجة تحير كلها افلام مثيرة والواحد لازم يشوفها كلها
فقال لى انا تحت امرك تعالى فى الوقت اللى تحبه وشوف الافلام اللى انت عايزها
واخيرا قلت له اختار انت الفيلم
ومد يده واخرج احد الافلام ووضعها فى جهاز الدى فى دى وجلسنا نشاهد الفيلم
وكان الفيلم يدور على شاطىء البحر بين مجموعة من الشباب يبدو انهم فى رحلة وتستعرض الكاميرا اجساد هؤلاء الشباب وهم يرتدون المايوهات الصغيرة الضيقة الملتصقة باجسادهم حيث تظهر ازبارهم واردافهم وتنتقل الكاميرا بين الصخور حيث نرى شابين وهما يقبلان بعضهما ثم يجثو احد الشابين ويقوم بمص زبر صديقه بنهم ولذة ثم تنتقل الكاميرا الى مكان اخر بين الصخور لنشاهد شابين اخرين واقفان وملتصقان ببعضهما فى وضعية نيك رائعة والكاميرا تظهر عملية دخول وخروج الزبر فى الطيز والشاب المنيوك يتأوه من المتعة والشهوة وهكذا بقية الفيلم على هذا المنوال كل شابين مع بعضهما فى وضع ساخن بين المص والنيك اللذيذ
وكنت اشاهد هذه المشاهد وانا فى قمة الهيجان حتى ان وجهى كان اكثر احمرار وقلبى ينبض بشدة مما اشاهده وانتصب قضيبى الصغير وافرغت المنى فى بنطلونى
وبينما انا فى هذه الحالة وجدت الكابتن صفوت يفك ازرار قميصى ويميل بوجهه ناحيتى ويقبل وجهى ورقبتى ويلحس ارنبة اذنى وتركت مشاهدة الفيلم ونظرت له فقبلنى على شفايفى واخذ يمص فى شفايفى ثم ادخل لسانه فى فمى ليتقابل مع لسانى فى حركات شهوانية سريعة وكلا منا يلعق ريق الاخر واشتعلت الرغبة فى جسدينا
فامسك بيدى ودخلنا غرفة نومه واكمل خلع ملابسى كلها حتى اصبحت عاريا تماما واخذ يتفحص جسدى بعناية فائقة كأنه طبيب ويتحسس جسمى
وخصوصا اردافى الكبيرة الرائعة ثم امسك زبى المنتصب واخذ يتفحصه ايضا ويلعب فى خصيتى
ثم خلع هو الروب الذى يرتديه واكتشفت انه عاريا هو الاخر وكان جسده رياضى ورشيق ونظرت الى عضوه الجميل المتدلى بين ساقيه والذى اعشقه واحلم به واتمنى ان يدخل جسدى ويمتعنى وبينما انا كذلك امرنى الكابتن صفوت
ان اقوم بمص زبه كما شاهدت فى الفيلم فجثوت على ركبتى على الارض وقربت وجهى من زبه الرائع واخرجت لسانى امرره على رأس زبه ثم اخذته بيدى اتحسسه واضغط عليه ثم وضعته داخل فمى واخذت ارضع فيه وامصه واتلذذ بطعمه اللزج فى فمى لوقت طويل حتى انتصب زبه تماما وامرنى ان انام على السرير على بطنى وهنا ادركت اننى سانال مرادى ويتحقق حلمى واصبحت كالمرأة المومس التى يجب عليها ان تنفذ كل مايطلب منها وشعرت بضعف مقاومتى وباننى فعلا اريد ان اتناك او على الاقل اجرب ممارسة الجنس مع هذا الرجل الذى اعجبنى وفتح لى بيته كى يتيح لى الفرصة للتمتع بالنيك
وجاء الكابتن صفوت وجلس بين اردافى واخذ يدلك ظهرى وكنت اشعر بطرف زبه المنتصب بين اردافى وعندما انتهى من تدليك جسدى تناول احد المراهم واخذ يدهن بها قضيبه ثم امرنى ان افتح اردافى بيدى حتى يستطيع ان يدهن فتحة طيزى فحركت يدى الى الخلف وامسكت اردافى بيدى وباعدت بينهما وشعرت بالاثارة الشديدة كلما وضع اصبعه داخل فتحة طيزى ليدهنها وبعد ان انتهى من دهان طيزى وجدته يتمدد فوق ظهرى وبدأت اشعر برأس زبه تضغط على فتحة طيزى وانا اتأوه واتوجع من محاولته ادخال زبه جوه طيزى ومع الضغط على طيزى بدء زبه فى الدخول وشعرت برأس زبه ينطلق داخل فتحة طيزى وانا اصيح آى آى آى آى حتى دخل كل زبه فى مؤخرتى وبدء يرهز ويعلو ويهبط فوق ظهرى وانا اشعر بالمتعة ولذة نيك زبه لطيزى واصيح اف اف اف اوف اوف اوف وعندما سمع صيحاتى المثيرة وجدته يزيد من نيكه لى واخذ يسرع فى حركته فى دخول وخروج زبه داخل طيزى حتى شعرت به يفرغ منيه الساخن داخل طيزى وانا ارتعش من المتعة والشهوة حتى اننى افرغت لبنى على السرير ثم وجدته يدخل زبه كله حتى الخصيتين فى طيزى ثم تمدد فوق ظهرى واحاط جسدى بكلتا يديه ونام فوقى على هذا الوضع المثير فترة من الوقت جعلتنى فى قمة الاثارة واشعرتنى بان هذا الرجل يحبنى ويحمينى وخشيت ان يكون قد تعب فقمت بتحريك مؤخرتى حتى وجدته ينشط من جديد وزبه داخل طالع فى طيزى وانا اصيح اح اح اح اح اح اح اح حتى افرغ منيه مرة اخرى وكنت اسمع تنهداته وانفاسه الساخنة التى تدل على انه يستمتع بنيك طيزى السحرية التى اعجبته
وبعد هذا المجهود الجنسى وجدت كابتن صفوت يترك جسدى ويتمدد بجوارى وعدلت نفسى واخذت انظر اليه فوجدت زبه قد انكمش واسترخى وفقد انتصابه واسترحنا حوالى العشر دقائق ثم تحركت ناحية زبه واخذت امصه بنهم حتى انتصب مرة اخرى وهنا وجدته يبتسم لى ويقول لى انت لسه ما شبعتش من النيك فقلت له دى فرصة لاتعوض ودى اول مرة لى
فقال لى تعال اقعد على زبى وتحركت نحو جسده وجلست على بطنه وبدأت اتحرك بطيزى الى الوراء ناحية زبه المنتصب ثم رفعت مؤخرتى قليلا حتى لامس رأس زبه فتحة طيزى ومد هو كلتا يديه وامسكنى من وسطى حتى لا اقع و بدأت اهبط على زبه المنتصب وانا اشعر بذلك الاحتكاك الممتع بين زبه وبين جدران طيزى المتأججة والمولعة واخذت اعلو واهبط فوق زب الكابتن صفوت حتى افرغ منيه للمرة الثالثة داخل طيزى وانا اشعر بالمتعة الجنسية المتدفقة فى انحاء جسدى الى ان شعرت بالتعب فقمت من فوق زبه واسترحت بجواره وكلانا غارقا فى عرقه
واخيرا قمت من على السرير وتوجهت الى الحمام واستحممت وخرجت وارتديت ملابسى فقد كانت الساعة الثانية عشرة ليلا واستأذنت منه وبينما انا اهم بالانصراف قال لى تانى مرة ماتكذبش عليا فقد عرف باننى قد مارست الجنس قبل ذلك فابتسمت له وانصرفت على ان اتصل به فى وقت اخر لمشاهدة فيلم جديد وممارسة اخرى ممتعة
ورجعت الى البيت وانا غير مصدق نفسى باننى قد مارست الجنس الفعلى والحقيقى مع اول رجل فى حياتى لمدة تقارب اربع ساعات كاملة بين مشاهدة الفيلم وقبلات ساخنة ومص لزبه وتحسيس ونيك فى طيزى التى تمتعت اخيرا بكل فنون النيك وتشبعت باحلى لبن ساخن من هذا الرجل الرائع
ومازالت علاقتى بالكابتن صفوت مستمرة حتى الان
الفصل السابع
نادى رجال الاعمال
اعلنت احدى الشركات السياحية الخاصة عن وظائف جديدة بها فتقدمت باوراقى للشركة ونجحت فى الاختبارت وتم تعينى بفرع الشركة فى شرم الشيخ كسكرتير للسيد مدير الفرع وهو رجل فى الخمسين من عمره وهو شخصية قوية وجذابة لاتستطيع ان ترفض له طلبا بما يملكه من ملكة الاقناع والتأثير على الاخرين وقد كنت مسرورا للعمل معه كما اعجبنى جدا هذا المدير شخصيا
ومع مرور الوقت اثبت كفاءة فى عملى ادت الى مزيد من المكافأت والاعجاب بمهارتى فى العمل
كل هذا قربنى من السيد مدير الفرع حتى انه دعانى الى السهر معه فى استراحة الشركة لتغيير جو العمل كنوع من الترفيه وكذلك لنقترب من بعضنا بحكم اننى سكرتيره الخاص
وذهبت اليه فى المساء فى استراحته الخاصة وهى عبارة عن غرفتين واحدة للنوم والاخرى للاستقبال
ورحب بى وكان سعيدا جدا بوجودى معه وعندما حاولت ان اتحدث فى امور العمل
قال لى مناقشة احوال العمل تتم فى المكتب وليس هنا
هنا ننسى العمل ومشاكله ونتحدث عن الصداقة عن الحب او حتى عن الجنس ا
الفصل الاول
اغتصاب
كنت وانا فى سن العاشرة اخرج مع زملائى يوم العطلة المدرسية لنلعب الكرة فى احدى المناطق النائية بعيدا عن العمران وهى منطقة فضاء كانت للجيش وبها بعض المبانى المهدمة وكنا نلعب الكرة لمدة طويلة من الصباح حتى المساء وكنا نقضى وقتا ممتعا فى اللعب والضحك الى ان ينتهى اليوم
وذات مرة شعرت باننى اود ان اتبول فذهبت الى احد المبانى المهدمة حتى لايرانى احد وعندما دخلت هذا المبنى المهدم وجدت ولدين اكبر منى سنا عاريان وينيك احدهما الاخر وعندما شاهدانى جرى احدهما ناحيتى حتى امسك بى وسألنى انت بتعمل ايه هنا فقلت له جيت علشان اتبول فقال لى لا انت جيت هنا علشان تتناك فقلت له ابدا وامسكنى من يدى وجاء صاحبه من خلفى وقلعنى البنطلون واللباس بتاعى وبدء يدخل زبه جوه طيزى وانا اصرخ وابكى لعل احدا ينقذنى ولكن لافائدة فالاولاد مشغولين باللعب وكمان انا بعيد عنهم وبعد ان انتهى الولد الاول من نيكى تحرك وامسكنى من يدى حتى يعطى الفرصة لصاحبه لكى ينيكنى وفعلا خلع بنطلونه ثم التصق بمؤخرتى وادخل زبه داخل طيزى واخذ يتحرك للامام والخلف وانا اتحايل عليهم بان يتركونى وفى النهاية بعد ان ناكونى تركونى وجريت الى زملائى وشاهدنى عماد وهو اكبرنا سنا وانا مضطرب فقال لى ماذا بك فقلت له ان فيه ولدين ضربونى فقال لى اين هم فقلت له هناك فى المبانى المهدمة فقال لى تعالى ورينى ولاد الكلب وذهبنا الى هناك ولم نجد احدا فقد انصرفوا وقال لى ماذا فعلوا بك فقلت له قلعونى البنطلون فقال لى وبعدين فلم اجب عليه فقال لى لازم اعرف هما عملوا ايه فيك اقلع البنطلون علشان اعرف وجاء ناحيتى وانزل بنطلونى واخذ يشاهد طيزى العارية وقال لى هو فيه حاجة بتوجعك فقلت له طيزى بتحرقنى فامسك طيزى بكلتا يديه وفتح اردافى واخذ ينظر فيها ووضع اصبعه فى خرم طيزى وقال لى انت حاسس بوجع فى الحتة دى فقلت له ايوه فقال لى دول ناكوك ياحمار وعلشان الوجع يروح انا لازم انيكك فى نفس الحتة علشان ماتحسش باى وجع وخلع بنطلونه والتصق بى من الخلف وشعرت بزبه المنتصب وهو يحاول ادخاله جوه طيزى واخذت اقول له بالراحة ده بيوجع فقال لى ماتخفش بعد شوية مش هاتحس باى حاجة واخذ ينيكنى وعندما انتهى قالى ايه رأيك راح الوجع ولا لسه فقلت له خلاص مافيش حاجة ولبسنا ملابسنا وعدنا الى الملعب ولكنى لم اشارك فى اى لعبة لاننى كنت حاسس بالتعب والالم فى طيزى
وفى اليوم التالى ذهبت مع زملائى لنلعب الكرة وكنت وانا اسير اشاهد هذا المبنى المتهدم خوفا من ان يرانى احد الولدين الذين ناكونى بالامس ولم يكن هناك احد واخذنا فى اللعب لفترة طويلة وعندما شعرت باننى اريد ان اتبول ناديت على عماد لكى يذهب معى ويحمينى من هذين الولدين ودخلنا المبنى المهجور وانزلت بنطلونى كى اتبول بينما صديقى عماد اخذ يتجول داخل المبنى وعندما انتهيت بحثت عنه فاذا بى اجد احد الولدين ينيك صديقى عماد وهو مستسلم له دون اى مقاومة منه وعندما ناديت عليه قال لى تعالى هنا دول اصحابى فقلت له دول العيال اللى ناكونى امبارح فضحك وقال ما تخافش منهم تعالى انا هاخليك تنيك الواد اللى ناكك امبارح ورفضت وقلت له انا ماشى فاذا بالولد الثانى يمسكنى ويريد ان ينيكنى فقال له عماد ماتنيكهوش وخليه هو اللى ينيكك واعطانى الولد ظهره وانحنى امامى لكى انيكه فقال الولد لو مانكتنيش انا اللى هانيكك فانزلت بنطلونى واخرجت زبى الصغير والتصقت بمؤخرته وحاولت ادخال زبى الصغير جوة طيزه ولم اعرف ماذا افعل حتى انه قال لهم انه لايعرف ان ينيك وتضايقت جدا مما قاله هذا الولد وابتعدت عنه فاذا بعماد صديقى يقول له خلاص نيكه انت يافريد وادارنى فريد وامسكنى من وسطى وشدنى حتى الصق زبه بين اردافى واخذ يضغط حتى دخل زبه داخل طيزى واستمر ينيكنى وانا اشعر بالمتعة داخل جسدى
وبعد ان انتهينا خرجنا من المبنى وذهبنا الى اصحابنا فى الملعب نكمل اللعب معهم دون ان يشعر احد بما نفعله فى المبنى المهدم
وتوطدت علاقتى بعماد واصبحنا لانفترق ابدا وكان عماد ينيكنى احيانا فى منزله واحيانا اخرى نذهب للمبنى المهجور نمارس الجنس وكنت انا افضل ان ينيكنى عماد فانا اشعر بالاثارة عندما يدخل زبه فى طيزى واتركه يفعل بى ما يشاء حتى اننى اخبرته ذات مرة بأننى لااحب ان انيك اى ولد بل احب ان اتناك فقط حتى انه تعجب من كلامى وقال لى لماذا فأخبرته بأننى لااشعر بأى شىء عندما ادخل زبى فى طيز اى ولد وانما احب ان اتناك فقط فقال لى عماد خلاص انا هانيكك على طول طلما انت تحب ان تتناك وكنت سعيدا جدا بهذا الكلام
واستمرت علاقتى بعماد والولدين الاخرين حتى انهيت مرحلتى الاعدادية وتفرقنا بعد ذلك
وكانت هذه هى بدايتى مع عالم الشذوذ
الفصل الثانى
صبى المكوجى
المكان احدى المناطق الشعبية بالقاهرة الكبرى
بعد ان انتهيت من دراستى الاعدادية قمت بالبحث عن عمل اشغل به وقتى واحصل من خلاله على المال لانفق منه لشراء احتياجاتى الخاصة ومضت عدة اسابيع وانا ابحث عن عمل اى عمل دون جدوى حتى قادتنى قدماى الى احدى الدكاكين الجانبية والخاصة بكواء الملابس وتحدثت مع صاحب العمل الذى رحب بى وشغلنى عنده مساعدا له بحيث احضر مبكرا واقوم بتنظيف المحل ووضع المكاوى فوق النار وتجهيز ملابس الزبائن التى سيتم كويها بالاضافة الى قيامى بشراء احتياجات صاحب المحل من خبز و خضار و طعام
وبدأت العمل بهمة ونشاط واعجب بى صاحب المحل وزاد من راتبى الاسبوعى
ومع مرور الوقت بدأت تتضح لى اشياء عن صاحب المحل فبعد ان يتناول غذاءه ويشرب الشاى يقوم بتدخين سيجارة كان شكلها غريب وعرفت منه انها محشية حشيش وذات مرة اعطانى واحدة من هذه السجاير وقال لى اشعلها لى ووضعتها فى فمى لاشعلها وبمجرد ان اخذت منها اول نفس اخذت اكح وشعرت بالدوار فى رأسى ولكنى تماسكت وناولت السيجارة الى صاحب المحل بسرعة واخذها منى وهو يضحك وكان ينظر لى نظرات متفحصة ويبحلق فى جسدى
وكان صاحب المحل كلما وجدنى واقف اباشر ترتيب وتنسيق الملابس اجده يقف خلفى ويحتك بى وبالطبع لم اهتم بذلك الامر فقد يكون عفويا ودون قصد منه
وبدأت اعتاد على هذه الاحتكاكات السريعة من صاحب المحل
وذات يوم قال لى صاحب المحل انه يريد تعليمى كيف اكوى ملابس الزبائن واخذ يشرح لى ويقول
هذه ملابس صوف تحتاج الى مكوة رجل اى مكوة ثقيلة تدار بالرجل وليس باليد
وهناك ملابس خفيفة تحتاج الى مكوة عادية وهناك ملابس حريرية وهكذا كل نوع من الملابس له طريقة كواء مختلفة
وبدء يقف خلفى ليعلمنى كيف امسك المكوة وبدأت اشعر به وهو يلتصق بى من الخلف وعبثا حاولت الفكاك منه دون جدوى
وبدأت اشعر بعضوه الساخن بين اردافى وكلما حاولت الابتعاد عنه ازداد من التصاقه بى
ومرة بعد مرة بدأت اشعر بالخوف منه الا انه كانت تنتابنى احاسيس جنسية غريبة وبدأت اشعر باللذة من مجرد التصاقه بمؤخرتى
وفكرت بالرحيل عن هذا المحل وبدأت ابحث عن عمل اخر فى منطقة اخرى ولكن دون جدوى الامر الذى جعلنى استمر فى العمل فى محل الكواء
الى ان اجد اى عمل فيما بعد
وذات يوم احضر صاحب المحل مجلة صغيرة ودعانى لاشاهدها ولم اصدق عيناى مما شاهدته من صور خليعة للنساء والرجال
وفى اوضاع جنسية رهيبة واحمر وجهى خجلا من هذه الصور وارتعشت قدماى وزادت ضربات قلبى بسرعة من هذه المشاهد وهنا استغل صاحب المحل الفرصة وسحبنى من يدى واجلسنى على فخذيه وحاولت النهوض الا انه امسكنى جيدا وكانت هذه اول مرة اجلس فيها على افخاذ رجل او بمعنى اصح اجلس فى حجره وبدأت اشعر بعضوه المنتصب بين اردافى وكلما حاولت القيام من على فخذيه اذا به يجلسنى على فخذيه مرة اخرى واخيرا استسلمت له
وبدأت اتجاوب مع حركاته وهمس فى اذنى بأنه مبسوط منى علشان انا باسمع الكلام وطلب منى ان اخلع بنطلونى ولكنى رفضت خوفا من ان يكتشف اننى كنت اتناك وانا صغير كما اننى كنت خائفا منه لانه كبير فى السن وانا مازلت صغيرا
فقال لى انت لسه خايف منى ده مافيش حد شايفنا وبعدين هو فيه راجل بيخاف من راجل زيه واخذ يقبلنى بحرارة زادت من
اثارتى الجنسية واستمر هذا الوضع اكثر من نصف ساعة وانا اشعر بقضيبه المنتصب بين اردافى حتى وجدته يرتعش وعرفت انه قد فد وصل الى حالة الاشباع حيث قذف منيه داخل بنطلونه ثم امرنى ان اقوم من على فخذيه اما هو فاستمر جالسا على الكرسى يدخن سيجارته الملعونة ثم قام هو بعد ذلك واتجه ناحية ركن المحل وقلع بنطلونه وغسل عضوه وكذلك البنطلون من المنى العالق به ثم قام بكواء البنطلون حتى اختفت اثار المنى من عليه
اما انا فاكملت عملى وانا فى حالة غريبة
وعندما رجعت الى المنزل بدأت استرجع احداث اليوم وما حصل لى فيها وشعرت بلذة غريبة فى جسدى وبدأت امسك عضوى بيدى واستمنى وانا اتخيل مناظر المجلة السكس وكذلك التصاق صاحب المحل بى وانا فى نشوة رائعة
وتكرر هذا الامر يوميا حتى ادمنت احتكاك صاحب المحل بمؤخرتى وكذلك جلوسى فى حجره والتمتع بزبه بين اردافى دون خلع ملابسى رغم محاولاته اليومية والمتكررة معى لكى اقلع بنطلونى ولباسى
وذات يوم
قال لى انا جبت لك بنطلون جينز وعايزك تلبسه وتشوفه على مقاسك ولا لاء
والحقيقة انا انكسفت اخلع ملابسى امامه فشجعنى ثم ادار وجهه قليلا وقمت انا باغلاق باب المحل ووضعت لافتة مغلق للغداء ثم قال لى هيا اخلع بنطلونك وعندما وجدنى متردد قال لى ان هو ايضا سوف يخلع بنطلونه ليقيس البنطلون الجديد وفعلا وجدته يخلع بنطلونه حتى اصبح عاريا ولم يكن يرتدى لباس داخلى
وشاهدت عضوه متدلى بين فخذيه وكنت اول مرة اشاهد فيها عضو رجل ورغم اننى بعدت وجهى عنه الا اننى اخذت انظر اليه
بطرف عينى فقد كان منظره مثيرا ورائعا
وبدأت اخلع بنطلونى وارتدى البنطلون الجديد وكان ضيقا نوعا ما فجاء ناحيتى ليتأكد من ذلك واخذ يحسس على اردافى وشعرت بالاثارة فى جسدى وقال لى اخلع البنطلون علشان اجيب لك بكرة واحد تانى اوسع منه
وبمجرد ان خلعت البنطلون امسكنى صاحب المحل وشدنى اليه واجلسنى على فخذيه ولكن هذه المرة كان كلا منا عاريا والحقيقة
ادركت ان الامر لا مفر منه ولم استطع الهروب منه وتذكرت عماد والولدين اللى ناكونى زمان وشعرت بالاشتياق لهم واستسلمت لصاحب المحل وكانت اول تجربة جنسية لى مع رجل كبير السن ويالها من تجربة مؤلمة ورفعنى واجلسنى على زبه الساخن الذى انتصب بين اردافى
– والحقيقة ان محاولة صاحب المحل فى ادخال قضيبه فى فتحة طيزى كان مؤلم فهذه اول مرة اتعرض لمثل هذا الشىء التخين
ومع حركة افخاذ صاحب المحل انطلق قضيبه ليخترق فتحة شرجى وتوجعت من محاولاته لكى يدخل زبه التخين فى فتحة طيزى ثم امرنى ان اتحرك الى اعلى والى اسفل
وبدأت اشعر بدخول رأس قضيبه داخل فتحة طيزى وانا اكاد ابكى من الالم وبدأت اشعر بزبه يخترقنى وبان طيزى سوف تتمزق مما يفعله بى وبدء يتحرك هنا وهناك وانا اشعر بزبه يدخل ويخرج من طيزى بشكل سريع ثم فجأة توقف عن دفع زبه الذى مازال بداخلى حتى استريح قليلا ثم امرنى ان اتحرك لاعلى واسفل وزبه داخل طالع فى طيزى والحقيقة كانت هذه اول مرة ولم اكن اشعر باى متعة جنسية اذ ان الخوف والرعب كانا مسيطرين عليا وازداد عرقى وبدأت اتأوه واتوجع من الالم حتى افرغ الرجل منيه داخلى
واستمر هذا الوضع فترة من الوقت لاادرى فيها كم مضى علينا ونحن هكذا
– – وفى النهاية امرنى صاحب المحل بأن انزل من فوق فخذيه وانا لااستطيع ان اتحرك مما سببه لى من وجع وارتدى كلا منا ملابسه وابتسم لى الرجل وقال لى تعرف ان طيزك لذيذة وحلوة وتتاكل اكل انت تعرف انى نكت اولاد ونسوان كتير ولم اشعر بحلاوة النيك الا معاك
وقام هو باستكمال العمل وقمت انا بفتح باب المحل للزبائن
وفى اليوم التالى وبعد تناول الغداء وشرب الشاى امرنى صاحب المحل باغلاق باب المحل وعرفت ما يريده منى
وامرنى ان اخلع بنطلونى واجلس على فخذيه لينيكنى وفعلت ما طلب منى فقد كنت مرغما على ذلك وسلمت جسدى اليه يفعل به مايشاء
– وتكرر هذا الامر يوميا حتى اننى اعتبرته واحد من مهام عملى لابد من انجازه
– وبمرور الوقت والايام اعتدت على النيك فى طيزى وبدأت اشعر باللذة الجنسية كلما اتنكت فى طيزى
– وبدء صاحب المحل يتفنن فى نيكى داخل المحل فمرة يخلع بنطلونى ويقف خلفى ويغرز زبه داخل طيزى
– ومرة اخرى يامرنى ان اجثو على اربع ويعاشرنى من الخلف ومرة اجلس على فخذيه وهكذا ----
– وكانت هذه المرحلة الثانية لى مع عالم النيك الرجالى حيث كنت افضل كبار السن ليضاجعونى ويمتعونى لخبرتهم بامور الجنس
الجزء الثانى
فى احد الايام دخلت الى المحل امرأة جميلة فقال لى صاحب المحل اذهب الى السوق لتشترى طماطم (قوطة-بندورة)
وبطاطس وخبز وناولنى الفلوس وانصرفت
وبعد شراء المطلوب توجهت الى المحل ووجدت صاحب المحل يختلى بالمرأة فى احد اركان المحل ويقبلها وعندما شاهدتنى
قالت له الحق الواد رجع فقال لها لاتخافى ده تبعى ومفيش خوف منه - فقالت له طيب انا عايزاه يشترى لى حاجات من السوق
علشان بعيد عنى فأمرنى صاحب المحل بالذهاب مع هذه السيدة واحضر لها ماتريده ونبهنى الا ازعلها وانفذ ماتريده منى
وذهبت مع المرأة الى بيتها وهناك اعطتنى ورقة بها كل ماتريده واعطتنى المال وانصرفت لاحضر لها ما تريده
وعدت الى شقتها واخذت منى الاشياء واردت الانصراف فقالت لى انتظر انا عايزاك ودخلت الى احدى الغرف ثم عادت واذا بى اجدها ترتدى قميص نوم قصير يكشف كل مفاتن جسدها فقد كانت بدون كيلوت ولم اصدق عيناى مما ارى وابتسمت لى وقالت انا عجبتك ولم استطع الرد ثم قالت لى مالك ساكت ليه تعالى هنا عندى دا صاحب المحل بيقول عليك انك شاطر وبتسمع الكلام – فقلت لها انا تحت امرك ثم مدت يدها وامسكتنى وشدتنى الى غرفة نومها وامرتنى ان اخلع ملابسى كلها ثم قالت لى تعالى هنا على السرير بجوارى وصعدت السرير وانا فى قمة خجلى من هذا الوضع الذى انا فيه واخذت تسألنى عن اسمى ومحل اقامتى ودراستى وانا اجاوبها – ثم قالت لى انت عمرك مانكت بنت فقلت لها لا – فقالت لى انت راجل ولازم تعرف تنيك النسوان ازاى - انا هاعلمك كل حاجة اصل انت عاجبنى قوى واخذت تقبل شفايفى وتمصهما بقوة وشهوانية وامسكت عضوى الصغير بيدها فانتصب بسرعة وقذف اللبن فضحكت وقالت لى معلش انا هاعلمك ازاى تتحكم فى نفسك وتحركت ناحية بطنى ولحست اللبن الذى خرج من عضوى واخذت تمص زبى بنهم شديد وانا غارق فى العرق والسخونة الشديدة
وبعد ذلك امرتنى ان امص حلمة ثديها وكنت ارتشف من لبنها اللذيذ فى فمى
ثم بعد ذلك نامت على ظهرها وفتحت رجليها وقالت لى تعالى تذوق طعم كسى وبدأت تعلمنى كيف الحس كسها وكيف امص زنبورها وادغدغه باسنانى وهى فى قمة نشوتها وهياجها – ثم امرتنى ان اركب فوق بطنها وان ادخل زبى فى كسها الوردى اللذيذ
ولم ادرى بنفسى الا وانا انيك فيها بقوة وهى تتوجع وتتأوه وتقول لى دخله كمان دخله بقوة وافرغت لبنى لاادرى كم مرة
ثم استرخيت واردت ان اقوم من فوقها الا انها امرتنى ان ابقى فوق جسدها حتى هدأت شهوتها –
ثم امرتنى ان انام بشكل مخالف لها بحيث يكون وجهى ناحية كسها ووجهها ناحية زبى وامرتنى ان الحس كسها للمرة الثانية
وفى نفس الوقت اخذت هى زبى فى فمها تمصه وتلعقه لدرجة انى افرغت لبنى داخل فمها وكانت تبلعه وتستمر فى مصه
وبعد ان انتهت من مص زبى وتذوق لبنى قالت لى تعالى نيكنى تانى فقلت لها انا تعبت النهاردة ومش قادر اعمل حاجة خالص
فضحكت وقالت لى طيب بكرة بعد ما تخلص شغل تعالى عندى علشان لسه فى حاجات كتير لازم تتعلمها
ثم دخلت الحمام وخرجت ولبست ملابسى وانصرفت الى المحل لاستكمال باقى عملى
وعندما رانى صاحب المحل وانا مجهد قال لى ايه الاخبار فقلت له كله تمام فضحك وقال لى انصرف الان وبكرة لما تيجى تحكيلى على كل اللى حصل معاك
واستمرت فترة اجازتى على هذا المنوال بين نياكة صاحب المحل لى وبين نياكتى لهذه المرأة
وانا اعتبر هذه الاجازة من افضل الاجازات التى مرت بى فى حياتى
والحقيقة اننى شعرت بازدواجية فى حياتى الجنسية فمرة اكون سالبا ينيكنى صاحب المحل ومرة اخرى اكون فيها موجبا انيك تلك المرأة الشبقة للجنس ومن هنا اصبحت مزدوج الجنس انيك واتناك
وبالطبع كنت حريصا جدا فى تعاملاتى الجنسية مع الاخرين فانا اخترهم بعناية فائقة سواء كانوا من (الشباب والرجال) او حتى
من (البنات والنساء)
للمتابعة والتعارف
biboyok[AT]yahoo.com
الفصل الثالث
صديقى صبرى
كنت عائدا بالليل من احدى الرحلات المدرسية الى بيتى واذا بى افاجأ باحد الاشخاص يمسكنى من الخلف مما سبب لى رعب شديد الا اننى عندما نظرت خلفى وجدته صديقى صبرى فقلت له بكل ضيق ونرفزة ايه اللى انت بتعمله ده انت رعبتنى فضحك وقال انا بهزر معاك وطوق جسدى بكلتا يديه وحاولت الفكاك منه الا انه زاد من ضغطه على جسدى وشعرت بجسده يلتصق بجسدى من الخلف
وعبثا حاولت الهروب منه الا انه كان يزيد من احتكاكه بجسدى وبدأت اشعر بعضوه ينتصب بين اردافى وطبعا كان موقف غير مناسب فنحن فى الطريق صحيح الوقت ليلا والشارع ليس به احد الا اننى كنت خائف ان يرانا احد بهذا الموقف
وعبثا حاولت الفكاك منه دون فائدة وبدأت احدثه حتى يتركنى اذهب لحالى فقال لى لن اتركك حتى انيكك
فقلت له عيب كده احنا فى الشارع فاذا به يسحبنى الى احد البيوت الموجودة بشارع جانبى وهو مازال ممسكا بى من الخلف ودخل بى الى ردهة البيت التى كانت مظلمة
وبدأت اشعر بانفاسه تزداد وعضوه يكاد يخترق بنطلونى من الخلف ويحتك بمؤخرتى بقوة
كل ذلك وانا اترجاه ان يتركنى ولكنه قال لى مستعد اسيبك فى حالة واحدة فقلت له ماذا تريد فقال اخلع بنطلونك علشان انيكك
وبعد كده انا اسيبك تروح
ولم اجد مفرا من هذا الموقف سوى بأن افك حزام البنطلون وقلت له اتركنى علشان اعرف اقلع البنطلون وكنت افكر بالهرب منه عندما يفك يده من حول وسطى وبمجرد ان فك يده انطلقت اجرى الا انه كان سريع الحركة فاوقعنى على وجهى على الارض وحاولت النهوض الا انه
جاء من خلفى بسرعة وقيد حركتى وسحب بنطلونى الى اسفل وهوى بجسده فوق جسدى ولم اشعر الا بعضوه الساخن الملتهب بين اردافى ويضغط على جسدى حتى دخل زبه جوه طيزى واخذ يتحرك بقوة للامام والخلف وانا اتوجع من الالم واتوسل اليه ان يتركنى ولكن بدون فائدة ومع مرور الوقت بدأت اتجاوب معه فقد شعرت بلذة كبرى تغمرنى
وبدأت اتأوه واتوجع من الشهوة واشعر بانفاسه الملتهبة تغمرنى وبصوته وهو يلهث من متعة نيكى واستمر راكبا فوقى لاادرى كم من الوقت مر علينا ونحن فى هذه الحالة وهو مندمج فى النيك وزبه الرائع يخترق طيزى فى حركات متتالية ومتتابعة للامام والخلف
حتى شعرت به يفرغ لبنه الساخن جوه طيزى وارتعش كلا منا عدة رعشات جنسية ثم حدث ما لم نتوقعه اذا بضوء ردهة البيت يضأ فجأة واصبح المكان مضاءا وسمعنا وقع اقدام تهبط من اعلى فما كان منا الا ان اسرعنا ولبسنا ملابسنا وخرجنا من البيت حتى لاينكشف امرنا وحاول صبرى مرة اخرى ان ياخذنى الى مكان اخر ليستكمل نيكى الا اننى رفضت وهرولت من امامه حتى لايلحق بى وذهبت الى منزلى ودخلت غرفتى وخلعت ملابسى ونمت على السرير وامسكت قضيبى بيدى وانا اتخيل كل ماحدث مع صديقى صبرى وقمت بعملية الاستمناء حتى افرغت شهوتى وهدأت محنتى
صديقى هشام
يعتبر هشام من الاصدقاء المقربين لى وذلك لخفة دمه وكذلك لجرأته
وذات يوم خرجنا من المدرسة الثانوى وذهبنا لركوب الاوتوبيس وكان مزدحما جدا وصعدنا الى الداخل
ولم اجد مكان اقف فيه فالمكان مزدحم جدا وبمجرد ان نزل احد الركاب حتى اسرعت ووقفت مكانه الا ان صديق هشام ما زال يعانى وعندما رأنى وقفت بعيدا عن الزحام اسرع نحوى ولم يجد مكان ووجدته يقف خلفى فى الاوتوبيس ومع ركوب الركاب كنت اجده يلتصق بى فى هذا الزحام ولم استطع ان اقول له شيئا وكلما
حاولت الابتعاد عنه اجده يزيد من التصاق جسده بجسدى لدرجة انى شعرت بقضيبه المنتصب اصبح بين اردافى مما اثارنى جنسيا ولم احاول ان ابتعد عنه بل تركته يمارس هوايته فى هذا الزحام ومع شعورى باللذة وجدتنى اضغط مؤخرتى نحوه مما جعله يزيد من ضغط زبه بين اردافى وتمنيت فى هذه اللحظة ان اكون عاريا لاستمتع بقضيبه داخل مؤخرتى واستمر صديقى هشام ملتصقا بى طوال المسافة من المدرسة حتى المنزل وهى حوالى خمسة واربعون دقيقة كانت كافية لاصل الى درجة كبيرة من الاشباع الذاتى حيث افرغت منى داخل البنطلون وعندما نزلنا قال لى هشام تعالى معايا الى البيت علشان ناخد راحتنا ونكمل موضوع الاوتوبيس
فقلت له سوف احضر عندك بالليل وانصرفت الى منزلى وتحممت وغيرت ملابسى وتناولت طعامى ثم انهيت واجبى المدرسى وتعطرت ونزلت لشراء بعض مستلزمات الاسرة
وعندما حان المساء اخبرتهم باننى سوف اكمل مذاكرتى عند صديقى هشام
ووصلت الى منزله ووجدته ينتظرنى على نار وكان يرتدى مايوه اسود فقط وعندما شاهدته على هذه الحال قلت له ماهذا فقال لى انا جاهز لك هيا بنا الى غرفة النوم وسحبنى من يدى وقال لى يالا اخلع ملابسك بسرعة فقلت له الا يوجد احد هنا فقال لى الجميع سهران فى فرح احد اقاربنا وسياتون منتصف الليل واحتمال يوصلوا بكرة
وخلعت ملابسى وبقيت باللباس الداخلى واخذ يقبلنى فى وجهى وكل انحاء جسدى واخذنا نتحسس اجسادنا
بشوق ولهفة ووجدته يخلع لباسى ويميل ناحية قضيبى ويتناوله فى فمه يمصه ويرضعه مما اثارنى بشدة حتى انى افرغت لبنى فى فمه فبلعه واكمل المص ثم امرنى ان امص زبه مثلما فعل معى وكانت اول مرة امص فيها زبر شاب وتمتعت به وانا غير مصدق نفسى وبقيت ارضع زبه وتذوقت لبنه الساخن اللذيذ فى فمى حتى اصبح زبه منتصبا بشدة ثم امرنى ان اقف وجاء هو من خلفى والتصق بى وشعرت بزبه المنتصب بين اردافى يحاول الولوج داخل فتحة طيزى واخذ يضغط بقوة حتى شعرت بزبه ينزلق داخل طيزى وتوجعت كثيرا مما حدث
الا ان هذا الوجع والالم بدء يزول تدريجيا مع استمرار نيكه فى طيزى ثم سحبنى الى الخلف ونحن على هذا الوضع حتى جلس على السرير وانا فوقه جالسا على زبه ارتوى من لبنه الساخن اللذيذ وبدأت اصعد واهبط فوق زبه اتمتع به داخلى واشعر بمتعة الاحتكاك بين زبه وبين جدران طيزى التى اشتعلت بالنار من جراء هذا النيك المتواصل حيث انه لم يكن يرتدى اى واقى
وبعد ان انتهى اخبرته اننى اريد الذهاب الى الحمام وخرجت وارتديت ملابسى بسرعة واراد هو ان يبقينى معه الا اننى قلت له ان اسرتك على وصول ولا اريد ان يرانى احد فى هذا الوقت معك
وانصرفت وعدت الى منزلى وانا فى قمة شهوتى الجنسية واصبحت انا وهشام نتقابل يوميا على محطة الاوتوبيس ونقف ننتظر الاوتوبيس المزدحم حتى نستطيع ان نمارس هوايتنا واجعل هشام يقف خلفى غارزا زبه المنتصب بين اردافى الكبيرة ليمتعنى حتى نصل الى المدرسة وكذلك يتكرر نفس الشىء عندما نخرج من المدرسة لنذهب الى منازلنا وعندما لايكون هشام معى اتوتر واشعر بالضيق وانتظر احد الركاب ليحتك بمؤخرتى فى هذا الزحام حتى ارتاح نفسيا واتمتع جنسيا
- - - - - - -
الفصل الرابع
مدرس الرياضيات
كنت فى المرحلة الثانوية مجتهد جدا ولكن كان عندى مشكلة فى مادة الرياضيات وخصوصا تلك المعادلات المعقدة وجاء الى المدرسة مدرس جديد كان فى الخارج وتم تعيينه فى مدرستنا وقام بعمل اختبار تحريرى لتلاميذ الفصل ليرى مدى فهمهم لمادة الرياضيات وكانت النتيجة ان هناك ستة طلاب كانت اجاباتهم سيئة جدا وانا واحد من هؤلاء الستة واشار لنا المدرس رياض وهذا اسمه بأن يعطينا درسا فى بيته لتحسين مستوانا فى مادة الرياضيات وكان الدرس الخصوصى يومان فى الاسبوع يوم الاحد ويوم الخميس واثناء الدرس كان ينظر لى بابتسامة على وجهه وكان يهتم بى اهتمام غير عادى وكنت انا من ناحيتى معجبا به اعجاب شخصى وكنت الاحظ الاستاذ رياض وهو يعطينا الدرس فى بيته بأن قضيبه منتصب حيث يبرز عضوه من خلال البنطلون وكنت انا الوحيد الذى يركز على مشاهدة هذا الانتصاب ولاحظ المدرس ذلك ولم يتكلم وكان يقول لى ركز فى الدرس وبلاش تسرح وبعد مرور شهر من وجودنا مع الاستاذ رياض فى شقته كان يصرف زملائى بعد الدرس الخصوصى ويبقينى معه فى شقته لكى اساعده فى بعض المهام فمرة انقل له بعض الصناديق الى الصندلة (او الصندرة)
او اقوم بفرش احد السجاجيد على الارض او مساعته فى ايصال سلك الكهرباء الى احد الغرف او ضبط ايريال التلفزيون وهكذا وكان هو يشكرنى على مساعدتى له وكان يطبطب على ظهرى
وذات مرة قال لى عليك باحضار احد الكتب الموجودة باعلى الصندلة واحضرت السلم الخشبى وبدأت اصعد الى الصندلة وكان هناك كتب كثيرة وكان هو يقف اسفل السلم ويقول لى ابحث هنا او ابحث هناك واخيرا قال لى انه سوف يبحث عن الكتاب بنفسه وبينما انا اهم بالنزول اذا بالاستاذ رياض يصعد السلم ويقف خلفى ملتصقا بى تماما وشعرت بقضيبه المنتصب بين اردافى واخذ يشير لى بان ابحث عن الكتاب فى الزاوية البعيدة للصندلة وكنت اضطر الى الوثوب بجسدى الى اعلى فاشعر بقضيب الاستاذ رياض وهو يحتك باردافى بشدة ونستمر بالبحث عن الكتاب المفقود فترة من الوقت كانت كفيلة بامتاع الاستاذ رياض جنسيا من تلميذه ثم ينزل الاستاذ رياض من على السلم وقال لى يبدو ان الكتاب غير موجود بالصندلة وانما فى الصناديق الكرتونية اللى تحت السرير ونزلت من على السلم ودخلت غرفة نومه وكان بها سرير عريض وكبير وعالى ذو ارجل نحاسية وهممت بالدخول تحت السرير فاذا بالاستاذ يقول لى اخلع بنطلونك حتى لايتسخ فالمكان يحتاج الى تنظيف وخلعت بنطلونى واصبحت باللباس الابيض الصغير وبمجرد دخولى تحت السرير اذا بالاستاذ يقلع بنطلونه وياتى ناحيتى ويشد لباسى من بين رجلى وعندما حاولت النهوض اذا به يلقى بجسده فوق ظهرى ونحن تحت السرير وبالطبع كنا عاريان وهنا قلت له فى ايه يا استاذ رياض فقال لى ما فيش حاجة انت عاجبنى وانا عايز انيكك وفى لحظة شعرت بزبه ينطلق بين اردافى وهو يضغط برأس زبه لكى يقتحم فتحة طيزى وانا اتوجع من الالم واقول له بالراحة ارجوك واخذ الاستاذ ينيكنى ونحن على هذا الوضع حتى شعرت به وهو يفرغ منيه الساخن داخل طيزى وبعد ذلك قام من فوق جسدى وقال لى اطلع من تحت السرير فخرجت وقلت له ايه اللى انت عملته ده يا استاذ فقال لى بلاش دوشة تعالى معايا على الحمام علشان نستحما وحاولت ارتداء لباسى الا انه قالى مافيش داعى تلبسه احنا داخلين الحمام وسحبنى من يدى الى الحمام واكمل خلع قميصى حتى اصبحنا عاريان وفتح الدوش واخذ يدلك جسدى بيده حتى اثارنى جنسيا ووجدته يحتضننى ويقبل وجهى ورقبتى ثم اطبق بشفتيه على شفتى يمتصها ثم ادخل لسانه داخل فمى ثم ادار جسدى بحيث اصبحت اقف امامه بينما هو يقف خلفى وبدء يدخل زبه بين اردافى ومع الضغط وجدت زبه ينزلق داخل طيزى واخذ يتحرك للامام والخلف وانا اصيح من المتعة اه اه اه اه اه اح اح اح اح ثم سحبنى ونحن على هذا الوضع وجلس على قاعدة التوليت وانا جالس على فخذيه واخذت اتحرك الى اعلى والى اسفل وانا اشعر بزبه وهو داخل طالع فى طيزى حتى افرغ الاستاذ كل لبنه جوة طيزى للمرة الثانية وبعد ذلك قمت ووقفت تحت الدوش وتحممت وازلت اثر المنى الذى تواجد على جسدى وخرجت وعدت الى بيتى وانا اتعجب بما فعله معى استاذ الرياضيات الذى قال لى انه يحبنى ومارس معى الجنس طوال اليوم
وفى اليوم التالى فى المدرسة وبعد انتهاء درس الرياضيات نادانى الاستاذ رياض وقال لى انه ينتظرنى مساء فى شقته فاخبرته بان اليوم ليس فيه درس خصوصى فقال انه يعلم ذلك وانه بانتظارى
وفى المساء ذهبت الى شقة الاستاذ رياض وفتح لى الباب ودخلت واغلق الباب خلفى واخذ يقبلنى فى خدودى ورقبتى ودخلنا الى الصالة وجلسنا واخذ يعتذر لى عما حدث فى الدرس السابق وان ماحدث كان غصب عنه نظرا لكونه غير متزوج وعاش فترة طويلة فى الخارج وكان يعمل مدرسا فى مدرسة خاصة للبنين وهناك تعلم الشذوذ على يد هؤلاء الاولاد واصبح يحب ممارسة الجنس معهم
وعندما عاد الى مصر شعر بانه بحاجة الى ممارسة الجنس مع شخص يكون ثقة وانه اختارنى لاكون ليس تلميذا عنده فقط بل واكون صديقا له
فقلت له ده شعور جميل منك يا استاذ رياض وانا باشعر بالراحة والامان معك وكمان انا احبك
فقال بجد
فقلت له بجد
فابتسم لى واخذ يقبلنى مرة اخرى وقال لى ان ده اجمل شىء فى حياته ان يجد شخصا يفهمه
ويلبى طلباته وقمت انا وجلست على فخذيه مواجها له واخذت اقبله فى شفتيه وغرقنا فى قبلة طويلة ساخنة ومثيرة وشعرت بقضيبه بدء بالانتصاب فقمت من على فخذيه وجلست بين رجليه واخرجت قضيبه من البنطلون واخذت اضعه فى فمى وامصه وارضعه ووجدت الاستاذ رياض مغمض عينيه وهو فى عالم ثانى وبعد فترة من الوقت قال لى كفاية كده واوقفنى امامه وبدء يخلع لى ملابسى حتى اصبحت عاريا تماما وخلع هو ايضا ملابسه كلها ثم القى بجسدى على الارض وجلس بين ساقى ورفعهما الى اعلى وشد جسدى اليه حتى اصبح زبه بين اردافى وبدء يضغط جسده على جسدى حتى شعرت برأس زبه الساخن يخترق فتحة طيزى وانا اتأوه من الوجع واللذة الجنسية واخذ يتحرك للامام والخلف وانا اشعر بحركة زبره تخترق احشائى دخولا وخروجا طوال الوقت جعلتنى اعيش فى عالم من النشوة الرهيبة وغرق كلا منا فى عرقه والتحم جسدينا بقوة وخرجت الاهات منا دون وعى وانطلقت صيحات اللذة منى آه آه آه آه آه اح اح اح اح اح وهو غارق فى شهوته وزبه مازال ينيك طيزى فى سرعة حتى اطلق شلال من المنى داخل طيزى التى ارتوت من المتعة واللبن اللذيذ الذى ملاْ احشائى وغذانى باحلى بروتين بشرى فى حياتى واخرج الاستاذ رياض زبه من طيزى واستراح بجوارى فترة من الوقت ثم امرنى ان امص زبه مرة اخرى ثم اشار لى بان انام على بطنى على السجادة وجاء وتمدد فوق جسدى واولج زبره داخل طيزى واخذ يتحرك للامام والخلف وانا اشعر بقمة المتعة الجنسية وبعد ان انتهى الاستاذ رياض من نيكى ذهبت الى الحمام واغتسلت ولبست ملابسى وخرجت من شقة الاستاذ رياض
الفصل الخامس
للضرورة احكام
بعد ان حضرت فرح احد اصدقائى اردت العودة الى منزلى ونظرا لتأخر الوقت حيث كانت الساعة الثانية ليلا لم اجد اى وسيلة للمواصلات واخذت امشى فى الطريق دون جدوى وبعد فترة من الوقت وقف بجوارى تاكسى واشار السائق لى بالركوب ثم سألنى عن وجهتى فاخبرته فقال لى انها تبعد كثيرا وعموما انا سوف اوصلك واخذنا نتجاذب اطراف الحديث فى موضوعات عدة وقال لى ان مهنة السواقة هذه تجعل الواحد يرى العجب من الركاب فقلت له ازاى فقال ذات مرة ركبت معه امرأة ولم تكن معها نقود وعرضت عليا ان تمارس معى الجنس ووافقت فقد كانت امرأة جميلة ومثيرة واخذت اجرتى منها بان انيكها طوال الليل وضحكنا من هذا الموقف وقال لى ايضا ان احد الشباب ركب معه ليوصله الى احد الاماكن وفوجىء السائق بان هذا الشاب يمد يده ناحية فخذه ويحسس على زبه فقلت له وماذا فعلت معه فقال لى انا حسست على فخذه كما فعل معى فقلت له ازاى فقال هكذا واذا به يمد يده ناحية فخذى ويحسس عليها وحاولت ابعاد يده الا انه قال لى انت مالكش رغبة انك تتناك فقلت له ارجوك انا عايزك توصلتى بسرعة وفى منتصف الطريق قال لى انه سوف يحضر بعض الاشياء من منزله وانحرف بالسيارة الى طريق جانبى ومظلم وسار حوالى عشرة دقائق فى هذا الطريق الى ان وصل الى مكان مهدم وبه خردة قديمة ثم توقف بالسيارة واخرج مطوة واشهرها فى وجهى وقال لى اخلع ملابسك واصابنى الخوف والرعب من هذا الموقف ولم ادرى ماذا افعل وقرب السائق المطوة من وجهى وقال لى اخلع بنطلونك بسرعة والا سوف اتركك هنا فى هذا المكان المهجور فقلت له لماذا قال لى انت عجبتنى وطيزك كبيرة وانا عايز انيكك وبدأت اقلع بنطلونى وهو ينظر لى بتفحص شديد ثم بدء هو فى خلع بنطلونه وشاهدت قضيبه التخين بين فخذيه فاصابنى الرعب ثم قال لى تعالى مص زبى ولم ادرى ماذا افعل فاذا به يشدنى من شعرى ناحية افخاذه وقالى خذ زبى فى بقك ومصه يالا بسرعة ووضعت فمى على زبه واخذت امصه حتى انتصب تماما ثم قال لى كفاية كده ثم امرنى ان اجلس فى الكرسى الخلفى للتاكسى وانام على بطنى ثم تبعنى والقى بجسده فوق ظهرى وبدأت اشعر بزبه وهو ينغرز بين اردافى واخذ يتحرك بقوة خلفى وانا اشعر بزبره المنتصب داخل طالع فى طيزى واستمر ينيكنى فى طيزى لفترة طويلة من الوقت حتى افرغ منيه داخلى
واخيرا قال لى البس هدومك علشان اوصلك
الفصل السادس
مقابلة فى السينما
وانا طالب جامعى عمرى عشرون عاما
ذهبت الى احدى دور العرض السينمائى لاشاهد فيلم جديد للممثلة العالمية شارون ستون وجلس بجوارى رجل فى الاربعين من عمره واخذنا نتحدث عن الفيلم وقال لى ان هذا الفيلم رائع جدا ولكنه غير كامل فالرقابة قامت بحذف المشاهد المثيرة منه
فقلت له وكيف عرفت
فقال لى انه يمتلك فى شقته مجموعة افلام اجنبية نادرة كلها بدون حذف
فقلت له ومن اين حصلت عليها
قال انه ملاح بحرى ويشتريها من البلدان الاوربية التى يزورها ثم قال لى هل تحب ان تشاهد هذه الافلام فقلت له بالتأكيد فانا مغرم بمشاهدة هذه الافلام المثيرة
فابتسم لى وقال هل تحب ان نذهب الان لنشاهدها
فاعتذرت له لانى اولا لااعرفه شخصيا
ثانيا انا ساخرج من السينما واقوم بجولة لشراء بعض المستلزمات للاسرة
فابتسم لى وقال انا كابتن صفوت واعمل بوظيفة ملاح بحرى واقيم بمنطقة ميامى بالاسكندرية وانا غير متزوج واخرج بطاقته لكى اتأكد من صدق كلامه حتى اثق به
وبعد قليل نظر ناحية فخذى
ووجدته يضع كف يده اليسرى على فخذى ويتحسسه مما اصابنى بنوع من القشعريرة جعلت قضيبى ينتصب ولم اتحمل هذه الدغدغة المفاجأة حتى انى قذفت المنى داخل بنطلونى حيث ظهرت بقعة ماء على بنطلونى
وهنا وجدته يبتسم لى وقال هل تحب ان نذهب معا الى دورة المياه
فقلت له لا شكرا
واخذت اتابع الفيلم واستمر هو فى التحسيس على فخذى ثم امسك يدى ووضعها على فخذه لاحسس عليه وسرعان ماوضع يدى على قضيبه
حيث وجدت عضوه ساخن ومنتصب وبسرعة وجدته يهمس فى اذنى ان اتحرك واجلس فى حجره وعلى فخذيه لكى ينيكنى فى هذا الظلام الا اننى رفضت ذلك خوفا من ان يشاهدنى احد
وقلت له ليس الان ارجوك خليها فى وقت اخر وهنا وجدته يبتسم لى فقد عرف اننى ارغب به
وخرجنا من السينما بعد انتهاء العرض وجلسنا فى احد المقاهى وتحدثنا فى امور كثيرة وتعرفنا على بعضنا وبانى طالب جامعى -- الخ
وقال لى لماذا انت خائف هكذا ان ممارسة الجنس متعة ويمكن للشخص ان يفعل ذلك فى اى مكان يريد فى السينما او فى السيارة او فى مكان مظلم او فى الفندق او حتى فى بيته اذا اراد هو ان يمارس الجنس وكانت لديه رغبة اكيدة فى النيك سواء مع رجل مثله او مع امرأة
وعلى العموم ان عايزك تكون شجاع وجرىء علشان تقدر تتمتع بالجنس
وفى النهاية
قال لى هذا الكارت به نمرة تليفونى المحمول واذا وجدت الوقت المناسب لك اتصل بى وسوف اكون سعيدا جدا بوجودك معى وسوف تشاهد اجمل الافلام الممنوعة من العرض وكذلك عندى مجموعة افلام سكس نادرة ومتنوعة ستعجبك جدا
فشكرته على هذه الدعوة المجانية واخبرته باننى سوف اتصل به فى اقرب فرصة وانصرفت
وعدت الى البيت وانا افكر فى دعوة هذا الرجل لى
ومر اسبوع وانا متردد فى الاتصال بهذا الرجل حيث اننى كنت خائفا منه فهو بالنسبة لى مازال شخصية مجهولة
واخيرا قررت ان اتصل به لانى اريد فعلا مشاهدة هذه الافلام المثيرة وكذلك لانى شعرت بالضعف وباننى بحاجة الى اشباع ظماى الى الجنس والى التعرف على هذه الشخصية الجديدة وكذلك كى اتمتع بهذه الممارسة الجديدة فهى تجربة ساتعلم منها الكثير وهذا ما اتمنى تحقيقه
وفى تمام الساعة الثامنة مساء اتصلت به
الو الكابتن صفوت معايا
ايوه مين اللى بيتكلم
قلت له انا حسن بتاع السينما
اهلا ياابو على وحشتنى كتير انا فى انتظارك
وبسرعة استقليت تاكسى ووصلت الى العمارة التى يقيم فيها وضغطت جرس الباب
وفتح الكابتن صفوت الباب ورحب بى واخذنى بالحضن وادخلنى الى الصالون وكانت شقته من النوع المودرن الاثاث كله جديد فى جديد وذهب واحضر لى مشروب مثلج وجلس بجوارى وهو يقول لى ما رأيك فى شقتى المتواضعة فقلت له دى حاجة جنان
وكان يرتدى روب اسود قصير و يبتسم لى ويقول انه كان متأكد من اننى سوف احضر اليه
وقلت له اننى اود مشاهدة الافلام الموجودة عنده
فقال لى انت مستعجل كده ليه لازم الاول نتعرف على بعض بما فيه الكفاية وتحدثنى عن نفسك وعن دراستك وعن اسرتك انا لازم اعرف كل شىء عنك
واخذت اتحدث عن نفسى ووووو ---
وبعد ان انتهيت من الحديث
سألنى سؤال كان مفاجأة لى وقال لى هو فيه حد ناكك قبل كده
فقلت له لا
فقال لى مش ممكن
فقلت له بصراحة وانا فى الاعدادية اشتغلت فى محل مكوجى وكان صاحب المحل دائم التحرش بجسدى
فقال لى يعنى ماحاولش ينيكك
فقلت له حاول كثيرا ولكنى كنت ارفض
فقال لى وبعدين
فقلت له ابدا كل اللى كان بيعمله معايا يحسس على طيزى واحيانا يبعبصنى ومرة قعدنى على افخاذه
فقال لى يعنى ماحاولش يحط زبه فى طيزك
فقلت له ابدا
فقال لى ولا حتى مصيت له زبه
فقلت له هو حاول كتير معايا بس انا كنت صغير وبخاف من الحاجات دى وطبعا كنت بكذب عليه
فقال لى ودلوقتى انت كبرت ولازم تتناك بجد وتتمتع بمص الزبر مش كده
فابتسمت له بخجل شديد ثم قال لى
تعالى شاهد احلى مكتبة افلام سكس موجودة عندى وشاهدت حوالى خمسون فيلما موجودة على ارفف الدولاب عنده وقال لى اختار الفيلم اللى انت تحب تشوفه واخذت اشاهد بوسترات الافلام وكلها ممثلين وممثلات عرايا ومكتوب على الغلاف اسم الفيلم وبأنه للكبار فقط
فقلت له دى حاجة تحير كلها افلام مثيرة والواحد لازم يشوفها كلها
فقال لى انا تحت امرك تعالى فى الوقت اللى تحبه وشوف الافلام اللى انت عايزها
واخيرا قلت له اختار انت الفيلم
ومد يده واخرج احد الافلام ووضعها فى جهاز الدى فى دى وجلسنا نشاهد الفيلم
وكان الفيلم يدور على شاطىء البحر بين مجموعة من الشباب يبدو انهم فى رحلة وتستعرض الكاميرا اجساد هؤلاء الشباب وهم يرتدون المايوهات الصغيرة الضيقة الملتصقة باجسادهم حيث تظهر ازبارهم واردافهم وتنتقل الكاميرا بين الصخور حيث نرى شابين وهما يقبلان بعضهما ثم يجثو احد الشابين ويقوم بمص زبر صديقه بنهم ولذة ثم تنتقل الكاميرا الى مكان اخر بين الصخور لنشاهد شابين اخرين واقفان وملتصقان ببعضهما فى وضعية نيك رائعة والكاميرا تظهر عملية دخول وخروج الزبر فى الطيز والشاب المنيوك يتأوه من المتعة والشهوة وهكذا بقية الفيلم على هذا المنوال كل شابين مع بعضهما فى وضع ساخن بين المص والنيك اللذيذ
وكنت اشاهد هذه المشاهد وانا فى قمة الهيجان حتى ان وجهى كان اكثر احمرار وقلبى ينبض بشدة مما اشاهده وانتصب قضيبى الصغير وافرغت المنى فى بنطلونى
وبينما انا فى هذه الحالة وجدت الكابتن صفوت يفك ازرار قميصى ويميل بوجهه ناحيتى ويقبل وجهى ورقبتى ويلحس ارنبة اذنى وتركت مشاهدة الفيلم ونظرت له فقبلنى على شفايفى واخذ يمص فى شفايفى ثم ادخل لسانه فى فمى ليتقابل مع لسانى فى حركات شهوانية سريعة وكلا منا يلعق ريق الاخر واشتعلت الرغبة فى جسدينا
فامسك بيدى ودخلنا غرفة نومه واكمل خلع ملابسى كلها حتى اصبحت عاريا تماما واخذ يتفحص جسدى بعناية فائقة كأنه طبيب ويتحسس جسمى
وخصوصا اردافى الكبيرة الرائعة ثم امسك زبى المنتصب واخذ يتفحصه ايضا ويلعب فى خصيتى
ثم خلع هو الروب الذى يرتديه واكتشفت انه عاريا هو الاخر وكان جسده رياضى ورشيق ونظرت الى عضوه الجميل المتدلى بين ساقيه والذى اعشقه واحلم به واتمنى ان يدخل جسدى ويمتعنى وبينما انا كذلك امرنى الكابتن صفوت
ان اقوم بمص زبه كما شاهدت فى الفيلم فجثوت على ركبتى على الارض وقربت وجهى من زبه الرائع واخرجت لسانى امرره على رأس زبه ثم اخذته بيدى اتحسسه واضغط عليه ثم وضعته داخل فمى واخذت ارضع فيه وامصه واتلذذ بطعمه اللزج فى فمى لوقت طويل حتى انتصب زبه تماما وامرنى ان انام على السرير على بطنى وهنا ادركت اننى سانال مرادى ويتحقق حلمى واصبحت كالمرأة المومس التى يجب عليها ان تنفذ كل مايطلب منها وشعرت بضعف مقاومتى وباننى فعلا اريد ان اتناك او على الاقل اجرب ممارسة الجنس مع هذا الرجل الذى اعجبنى وفتح لى بيته كى يتيح لى الفرصة للتمتع بالنيك
وجاء الكابتن صفوت وجلس بين اردافى واخذ يدلك ظهرى وكنت اشعر بطرف زبه المنتصب بين اردافى وعندما انتهى من تدليك جسدى تناول احد المراهم واخذ يدهن بها قضيبه ثم امرنى ان افتح اردافى بيدى حتى يستطيع ان يدهن فتحة طيزى فحركت يدى الى الخلف وامسكت اردافى بيدى وباعدت بينهما وشعرت بالاثارة الشديدة كلما وضع اصبعه داخل فتحة طيزى ليدهنها وبعد ان انتهى من دهان طيزى وجدته يتمدد فوق ظهرى وبدأت اشعر برأس زبه تضغط على فتحة طيزى وانا اتأوه واتوجع من محاولته ادخال زبه جوه طيزى ومع الضغط على طيزى بدء زبه فى الدخول وشعرت برأس زبه ينطلق داخل فتحة طيزى وانا اصيح آى آى آى آى حتى دخل كل زبه فى مؤخرتى وبدء يرهز ويعلو ويهبط فوق ظهرى وانا اشعر بالمتعة ولذة نيك زبه لطيزى واصيح اف اف اف اوف اوف اوف وعندما سمع صيحاتى المثيرة وجدته يزيد من نيكه لى واخذ يسرع فى حركته فى دخول وخروج زبه داخل طيزى حتى شعرت به يفرغ منيه الساخن داخل طيزى وانا ارتعش من المتعة والشهوة حتى اننى افرغت لبنى على السرير ثم وجدته يدخل زبه كله حتى الخصيتين فى طيزى ثم تمدد فوق ظهرى واحاط جسدى بكلتا يديه ونام فوقى على هذا الوضع المثير فترة من الوقت جعلتنى فى قمة الاثارة واشعرتنى بان هذا الرجل يحبنى ويحمينى وخشيت ان يكون قد تعب فقمت بتحريك مؤخرتى حتى وجدته ينشط من جديد وزبه داخل طالع فى طيزى وانا اصيح اح اح اح اح اح اح اح حتى افرغ منيه مرة اخرى وكنت اسمع تنهداته وانفاسه الساخنة التى تدل على انه يستمتع بنيك طيزى السحرية التى اعجبته
وبعد هذا المجهود الجنسى وجدت كابتن صفوت يترك جسدى ويتمدد بجوارى وعدلت نفسى واخذت انظر اليه فوجدت زبه قد انكمش واسترخى وفقد انتصابه واسترحنا حوالى العشر دقائق ثم تحركت ناحية زبه واخذت امصه بنهم حتى انتصب مرة اخرى وهنا وجدته يبتسم لى ويقول لى انت لسه ما شبعتش من النيك فقلت له دى فرصة لاتعوض ودى اول مرة لى
فقال لى تعال اقعد على زبى وتحركت نحو جسده وجلست على بطنه وبدأت اتحرك بطيزى الى الوراء ناحية زبه المنتصب ثم رفعت مؤخرتى قليلا حتى لامس رأس زبه فتحة طيزى ومد هو كلتا يديه وامسكنى من وسطى حتى لا اقع و بدأت اهبط على زبه المنتصب وانا اشعر بذلك الاحتكاك الممتع بين زبه وبين جدران طيزى المتأججة والمولعة واخذت اعلو واهبط فوق زب الكابتن صفوت حتى افرغ منيه للمرة الثالثة داخل طيزى وانا اشعر بالمتعة الجنسية المتدفقة فى انحاء جسدى الى ان شعرت بالتعب فقمت من فوق زبه واسترحت بجواره وكلانا غارقا فى عرقه
واخيرا قمت من على السرير وتوجهت الى الحمام واستحممت وخرجت وارتديت ملابسى فقد كانت الساعة الثانية عشرة ليلا واستأذنت منه وبينما انا اهم بالانصراف قال لى تانى مرة ماتكذبش عليا فقد عرف باننى قد مارست الجنس قبل ذلك فابتسمت له وانصرفت على ان اتصل به فى وقت اخر لمشاهدة فيلم جديد وممارسة اخرى ممتعة
ورجعت الى البيت وانا غير مصدق نفسى باننى قد مارست الجنس الفعلى والحقيقى مع اول رجل فى حياتى لمدة تقارب اربع ساعات كاملة بين مشاهدة الفيلم وقبلات ساخنة ومص لزبه وتحسيس ونيك فى طيزى التى تمتعت اخيرا بكل فنون النيك وتشبعت باحلى لبن ساخن من هذا الرجل الرائع
ومازالت علاقتى بالكابتن صفوت مستمرة حتى الان
الفصل السابع
نادى رجال الاعمال
اعلنت احدى الشركات السياحية الخاصة عن وظائف جديدة بها فتقدمت باوراقى للشركة ونجحت فى الاختبارت وتم تعينى بفرع الشركة فى شرم الشيخ كسكرتير للسيد مدير الفرع وهو رجل فى الخمسين من عمره وهو شخصية قوية وجذابة لاتستطيع ان ترفض له طلبا بما يملكه من ملكة الاقناع والتأثير على الاخرين وقد كنت مسرورا للعمل معه كما اعجبنى جدا هذا المدير شخصيا
ومع مرور الوقت اثبت كفاءة فى عملى ادت الى مزيد من المكافأت والاعجاب بمهارتى فى العمل
كل هذا قربنى من السيد مدير الفرع حتى انه دعانى الى السهر معه فى استراحة الشركة لتغيير جو العمل كنوع من الترفيه وكذلك لنقترب من بعضنا بحكم اننى سكرتيره الخاص
وذهبت اليه فى المساء فى استراحته الخاصة وهى عبارة عن غرفتين واحدة للنوم والاخرى للاستقبال
ورحب بى وكان سعيدا جدا بوجودى معه وعندما حاولت ان اتحدث فى امور العمل
قال لى مناقشة احوال العمل تتم فى المكتب وليس هنا
هنا ننسى العمل ومشاكله ونتحدث عن الصداقة عن الحب او حتى عن الجنس ا
عدل سابقا من قبل zezoo في الأربعاء سبتمبر 28, 2011 9:08 am عدل 1 مرات (السبب : استكمال القصص)