و توالت الأيام و أنا أمارس مع من تختارهم ميمو بهدف المال و مضت الأيام وفي يوم بدت ميمو إعجابه بجارنا و تفكر في استمالته و هو شرطي من دير الزور ووضعنا خطة ادعي عند عودته الساعة 12 ظهرا أن الباب عاطل و لأمنته ادخله أنا حتى اجلب بديل وهون كان دور ميمو كانت تعرف كيف تثيره بأنينها و فعلت و بعد نص ساعة عدت و كان الاتفاق أنا أشاهد فقط لا أريد المشاركة و عندما عدت و جدت ميمو مازلت تستمتع بمص و رضع بقضيب ضخم و عندها أشار إلي بالمشاركة و تجهزت و انضممت إليهما و بدأت ارضع و أمص و بدا يمارس مع ميمو وعيناه علي لأني أضخم من ميمو النحيلة و فلقتي طيزي اكبر و وبدأنا نمارس و مارس معي و كان مؤلم للذيذ و كان يدفع قضيبه بقوة إلى أحشائي مشبع رغبتي المتؤنث رشا حتى طالت الممارسة و أنا و ميمو نتبادل حتى طال الامرو وبدات العلاقة بالفتور و انخفضت الرغبة و كنا نبحث عن حليبه كيف عندها ميمو سألته ما أكثر شيء يثيرك فأجاب الحمارة حيث كان يمارس مع الحمارة هي نقطة غريزته و عندها اعتذر ميمو و عاد بلباس الفرو الجلد الناعم و يضع قناع رأس حمار وقد ربط أسفل ظهره خصلة الشعر السوداء الطويلة حتى بدأت كأنها ذنب و للحظتها وأنا أمص قضيب الشاب لاحظت تفجر الدم في قضيبه للمشهد و بدا يثار و احمرار وجهه و عندما جلست ميمو على الطاولة بدا تداعب الذيل و كانت ميمو صنعت ثقب فيه بشكل طولي و بدا يمارس و يفرك جسد ميمو و هي تصدر أصوات تشبه الحمارة و هو يدفع بقوة و يصرخ و ادخل كامل قضيبه و بدا يمارس مع ميمو بشغف و قوة حتى قذف و اقتربت منها و نزعت القناع و جدت ميمو احمر اللون منه التعب و لكن واضحة أثار النشوة و ميمو تحب الممارسة يعنف و عنف شديد أحيانا عندها قال ((سأعود بالمساء و أريد شراء على هذا اللباس)) وعندها غادر البيت و قال ميمو ما ريك أن تجرب اللباس قلت له لا اعرف لكن لا بأس
عند المساء عاد الشاب يريد الحصول على متعته و الحصول على اللباس و بدأنا العادة و ولم ينتظر و طلب اللباس فورا و عندما ارتديت كان ضيق بعض الشيء ووضعت الكريم الأسود ولم اعرف ما هو ولا أظنه كريم المهم و ذهبت إليه و هنا بدا يمارس و يضغط و يضرب قلتي طيزي الكبيرتين و يعصرهم و تارة يمسك اسفل بطني و يشد و يدفع بقوة حتى لا أقوى على الحراك انه لا يمارس معي كنت أظن انه يريد الحمارة لا المتؤنث رشا و عندها بادت أقلد الحمارة بسرعة حتى قذف و كنت لم اشعر بالمتعة و كانت هذه التجربة الثانية بدون للباس رشا عندما أحرجني شادي ومارسنا بالمحل كان نفس الشعور و كان شادي يريد قذف متعته لا ان يمارس و عاهدت نفسي ان لا أمارس الا كيف ما أريد و عندها قلعت الثوب التنكري و اشتراه من ميمو ........
هذه القصة حدثت بضاحية تشرين
عند المساء عاد الشاب يريد الحصول على متعته و الحصول على اللباس و بدأنا العادة و ولم ينتظر و طلب اللباس فورا و عندما ارتديت كان ضيق بعض الشيء ووضعت الكريم الأسود ولم اعرف ما هو ولا أظنه كريم المهم و ذهبت إليه و هنا بدا يمارس و يضغط و يضرب قلتي طيزي الكبيرتين و يعصرهم و تارة يمسك اسفل بطني و يشد و يدفع بقوة حتى لا أقوى على الحراك انه لا يمارس معي كنت أظن انه يريد الحمارة لا المتؤنث رشا و عندها بادت أقلد الحمارة بسرعة حتى قذف و كنت لم اشعر بالمتعة و كانت هذه التجربة الثانية بدون للباس رشا عندما أحرجني شادي ومارسنا بالمحل كان نفس الشعور و كان شادي يريد قذف متعته لا ان يمارس و عاهدت نفسي ان لا أمارس الا كيف ما أريد و عندها قلعت الثوب التنكري و اشتراه من ميمو ........
هذه القصة حدثت بضاحية تشرين