في احد الأيام و أنا و كنت بطريق إلى الشام توقف البولمان بالاستراحة بحمص و عندما نزلت جلست إلى طاولة و اشرب الشاي و عندها لاحظت أن شاب يراقبني و عندها اقترب مني و قدم لي فنجان قهوة إضافي و بدا الحديث هو شاب حمصي و بدون أي مقدمة طلب ممارسة الجنس وكان لباس عادي و هنا أصابتني الدهشة هل كان يعرف شيء أو .. و هنا اعترف انه أحس برغبة جنسية عارمة و أنا كنت ارفض و أحاول التهرب و عندها وقعت بغلطة أني أخبرته أني عندي موعد بالشام الساعة السادسة استلم بعض المواد و عندها قال الساعة الواحدة و عرض توصيلي بسيارته وعرف بموافقتي الضمنية و قال كنت اعرف انك عندك ميول و هنا أنزلت إغراضي من الباص و ذهبت معه إلى بيته و طلبت منه أن أجهز نفسي ولم يكن يعرف شيء و بدأت أغير للباسي و أضع ماكياجي و لباسي المثير و وضعت العطور والباروكة الشقراء و نظفت طيزي و عطرتها و عندها ذهبت إليه إلى الفراش و عندما راني اندهش و بدا يقبلني كتفي و صدري و رقبتي و أحيانا يحاول عصري بقوة و عندها طلبت منه الاسترخاء و بدأت ارضع قضيبه و أمصه و أنا ألاحظ تتضخم قضيبه و اندفاع شهوته و عندها استلقيت على ظهري ووضعت قدمي على كتفه و بدا يدخل قضيبه و أنا استمتع و هو يدفع بقوة يشبع رغبته و أنا استمتع معه و بدا قضيبي يسيل نقاط الشهوة كلما زاد الدفع تسيل هذه النقاط حتى قذف بقوة وامتلأت طيزي حلبيه الساخن الدافئ و عندها بدأت ارضع قضيبه و أحاول اجعله ينتصب من جديد أريد المزيد و عندها بدا بعصر صدري و وفلقتي طيزي و عندها دفعني إلى السرير و وجعلني استلقي على بطني و وفتح قدماي و باعدهما و بدا يداعب فتحة طيزي برأس قضيبه وكأنه يريد أنا يحرق طيزي و عندها ادخله كامل و امسك بيده قضيبي و بدا يداعبه و عندها رفعني و بدا ينكحني و يداعب قضيب حتى أفرغت شهوتي بيده و عندها وضع حليبي على بخشي وادخله داخلي وأشعرني بشيء من للذة و قمة الشهوة و بدا يمارس و بعدها قام و اخرج قضيبه و طلب مني مص قضيبه حتى افرغ شهوته داخ فمي وأنا ابتلعته ومصصته جيدا حتى أخر نطفة منه و عندها وقع على السرير و قال أنت ما كنت ابحث عنه و هنا بدأت علاقة جديدة واستمرت طويلا حتى ......