و توالت الأيام و إنا أمارس مع شادي و مرام و راعيها وليد ولم أكن متهم بغير ذلك ولكن كان هناك قضيب صناعي كنت أداعب نفسي به كنت أحس انه القضيب المناسب و الممتع و كنت أخبئه في غرفتي لشدة حبة له إلى يوم و كنت في المكتبة و طلب مني المدير الاتصال بالشاب خالد الذي نفذ الديكور وهو شامي و على الفور كان الأمر و بعد الاتصال فورا وصلتني منه صورة وسائط صورة قضيب و استغربت فورا أجرى اتصال خالد واعتذر مني و قال انه بالغلط و كان خالد شاب رصين ممتلئ ابيض البشرة و كان جدي كثيرا ولم أتصور انه قد يرسل مثل هكذا صورة للبنت و عندما أصبحت وحدي تأملت الصورة قضيب احمر داكن اللون شيء فجر في شهوة عارمة و كنت أفكر بالاتصال به و التواصل للحصول عليه لكنت كنت اخشي أن لا يكون قضيبه إلى علمت انه قادم الخميس صباحا و يغادر بعد الضهر و وبدأت الأفكار تجول راسي كيف قادم هو لساعات يجب أن اعمل شي اجبره على البقاء وهنا قمت بتخريب الجدار برش عليه الماء ولا يستطيع تركيب حتى يجف و عندما وصل أنصدم و هنا عرضت عليه البقاء للغد لكي يجف و عرضت غرفتي للبقاء فيها صاحب المحل وافق على الفكرة و لم يعترض خالد و طلبت إذن ميمو فواقف شرط إنا يغادر الجمعة ولم يكن ميمو يخجلني بشيء وسألني هل ستمارس أجبت لا اعرف و عندها ضحك...
وصلنا إلى الشقة الساعة 11 فورا عرضت عليه الحمام من تعب السفر فواقف و استحم وإنا استرق النظر أريد أن أتأكد و بعدها تناولنا الفطور و أطراف الحديث و سألته عن ممارسته و أجاب انه مارس مع بنات و شباب لكن كان الفحل عرضت عليه فكرة بنت فواقف فورا و أراد أن يعطيني مال اعتذرت منه و بدأت أجهز نفسي بسرعة و بأحلى ما عندي لبست باروكتي الحمراء المنسدلة إلى الكتف و بلوزة الحمراء و نتورتي السوداء المكسرة قصيرة و لبست كندرة السوداء ذات الكعب العالي و ووضعت أجمل العطور وعلى جسدي و عطرت طيزي من الداخل و اتجهت إلى الصالون حيث جالس و صوت كندرتي تعلن بدا وصولي و عندما راني اندهش وتلعثم و اشر اليه اصمت و اتبعني و تبعني إلى غرفتي و عندها قمت بإخباره أنا رشا متؤنث رامي و وعندها بدا يمص صدري و يعصره و يحضنني وأنا يداي تبحث عن قضيبه و تتداعب القضيب و خلع البنطال و بدأت المص ذالك القضيب انه هو هذا الذي كنت ابحث عنه احمر داكن ممتلئ ليس كبيرا لكنه الممتع كان ساخن و رضعت حبيبي بمتعة لم اعرفها حتى قذف من شهوته و شربت حليبه كامل لذيذ رغم الملوحة و داعبته إلى انتصب جيدا عندها شعرت بألم بطيزي أنها تتطلبه تطلب فحلها لكي تستمتع و ترتاح من عناء الشوق و الشهوة و عندها استلقيت على بطني و باعدت قدماي قدر المستطاع لكي يدخل كله و ضع قضيبه على بخشي و عندما ادخله بدأت للحظات جميلة في عالم أخر من المتعة و بدا يمارس وأنا اصرخ من شدة المتعة و قوة الشهوة تلك القضيب الذي اشتهي أصبح بين أحشائي يرضي شهوتي و عندها غير الحركة و استلقيت على ظهري و رفع قدماي بين ذراعيه و أصبح وجهه مقابل وجهي و رأيت كيف أصبح احمر اللون وإنا أداعبه و أشير في فمي و تاؤه له من شدة الممارسة و بدا يمارس بقوة و وعندها و بشكل لا شعوري و ضعت قدماي خلف ضهره و شبكتهما و دفعته بقوة باتجاهي بقوة لم اعرفها و بدأت قدماي ترتجف من قوة الشهوة و لم اشعر بقضيبي يقذف مادة تشبه الماء نعم أنها شهوة الأنثى و وأي شعور عندما اصرخ حبيبي نيكني عندما قذف قضيبه داخلي و هنا ارتخى و استلقى فوقي وعانقني و بقي مدة يداعب صدري و أنا أداعب قضيبه أريد الحصول على ممارسة أخرى لم اشبع منه و عندها استلقى على ظهره و بدأت أنا بالمص حتى انتصب و بدأت بالجلوس على قضيبه ليدخل كله بحركة قرفصاء المؤلمة والمتعبة حتى تعبت و نمت حده لكني لم ارتوي منه.... يتبع
وصلنا إلى الشقة الساعة 11 فورا عرضت عليه الحمام من تعب السفر فواقف و استحم وإنا استرق النظر أريد أن أتأكد و بعدها تناولنا الفطور و أطراف الحديث و سألته عن ممارسته و أجاب انه مارس مع بنات و شباب لكن كان الفحل عرضت عليه فكرة بنت فواقف فورا و أراد أن يعطيني مال اعتذرت منه و بدأت أجهز نفسي بسرعة و بأحلى ما عندي لبست باروكتي الحمراء المنسدلة إلى الكتف و بلوزة الحمراء و نتورتي السوداء المكسرة قصيرة و لبست كندرة السوداء ذات الكعب العالي و ووضعت أجمل العطور وعلى جسدي و عطرت طيزي من الداخل و اتجهت إلى الصالون حيث جالس و صوت كندرتي تعلن بدا وصولي و عندما راني اندهش وتلعثم و اشر اليه اصمت و اتبعني و تبعني إلى غرفتي و عندها قمت بإخباره أنا رشا متؤنث رامي و وعندها بدا يمص صدري و يعصره و يحضنني وأنا يداي تبحث عن قضيبه و تتداعب القضيب و خلع البنطال و بدأت المص ذالك القضيب انه هو هذا الذي كنت ابحث عنه احمر داكن ممتلئ ليس كبيرا لكنه الممتع كان ساخن و رضعت حبيبي بمتعة لم اعرفها حتى قذف من شهوته و شربت حليبه كامل لذيذ رغم الملوحة و داعبته إلى انتصب جيدا عندها شعرت بألم بطيزي أنها تتطلبه تطلب فحلها لكي تستمتع و ترتاح من عناء الشوق و الشهوة و عندها استلقيت على بطني و باعدت قدماي قدر المستطاع لكي يدخل كله و ضع قضيبه على بخشي و عندما ادخله بدأت للحظات جميلة في عالم أخر من المتعة و بدا يمارس وأنا اصرخ من شدة المتعة و قوة الشهوة تلك القضيب الذي اشتهي أصبح بين أحشائي يرضي شهوتي و عندها غير الحركة و استلقيت على ظهري و رفع قدماي بين ذراعيه و أصبح وجهه مقابل وجهي و رأيت كيف أصبح احمر اللون وإنا أداعبه و أشير في فمي و تاؤه له من شدة الممارسة و بدا يمارس بقوة و وعندها و بشكل لا شعوري و ضعت قدماي خلف ضهره و شبكتهما و دفعته بقوة باتجاهي بقوة لم اعرفها و بدأت قدماي ترتجف من قوة الشهوة و لم اشعر بقضيبي يقذف مادة تشبه الماء نعم أنها شهوة الأنثى و وأي شعور عندما اصرخ حبيبي نيكني عندما قذف قضيبه داخلي و هنا ارتخى و استلقى فوقي وعانقني و بقي مدة يداعب صدري و أنا أداعب قضيبه أريد الحصول على ممارسة أخرى لم اشبع منه و عندها استلقى على ظهره و بدأت أنا بالمص حتى انتصب و بدأت بالجلوس على قضيبه ليدخل كله بحركة قرفصاء المؤلمة والمتعبة حتى تعبت و نمت حده لكني لم ارتوي منه.... يتبع