في احد الليالي كنت أمارس مع ميمو وإنا أفكار تجول في راسي كنت أشاهد ميمو مستمع بقوة و وكان لا يتردد في شرب مني قضيبي و يطلب المزيد أحيانا يكون ثلاث شبان ينامون معه بالتتابع لكنه لا يتعب و يريد أكثر و شهوته اقوي كانت عندما مارس مع بنت و خاصة سوزان أفكار و تخيلات إلى أن انتهيت من العلاقة و قذفت في فمه بدا مستمع أكثر مني و كأنه وصل إلى القمة عندها استلقيت قربه وطلبت منه أن يدلك ضهري لشدة التعب من الجنس و بالعمل في المكتبة لان كنت اعمل في مكتبات مقابل الجامعة المهم وضع الكريم على ضهري و بدا يدلك و عندها قال لديك جسد جميل والى إن وصل إلى طيزي وعندها انتابني شعور غريب بدون قصد باعدت قدماي و هنا بدا يداعب بخش طيزي ولم أحرك ساكن و قال ((نفسك ببمارسة طيزك ممحونة ع زب)) لا ادري ماذا حدث شيء ما أجبرني على قول قلت له بحب جرب بس ... فسحبني إلى الحمام و أتى بشيء مثل الإبرة (حقنة شرجية) و طلب مني أن اجلس قرفصاء و بدا بإدخال الحقنة وضخ الماء عدة مرات قال يجب إن تكون طيزك نظيفة من جوا حتى لا يشعر الطرف الثاني بالقرف و كررها عشرات المرات و وأخر مرة وضع مادة سائلة داخل الحقنة مع الماء حقن طيزي بقوة وطلب مني إبقاء الماء داخل قدر المستطاع و بعد طلب مني أن اغسل طيزي بالماء و الصابون جيدا و نفذت ما طلب و كان يراودني شعور جميل لذيذ حتى شعرت أن قضيبي انتصب نصف انتصابه و بدا يقذف نقاط و سألته ما هذه قال ((هذه شهوتك الأنثوية)) و شعرت بقليل من التعب بقدمي حتى أحيانا شعرت بالتعب عند الوقوف ثم أخذني إلى السرير و دهن بخشي بالزيت و بدا بأدخل قضيب صناعي صغير بالبداية قلت له أخاف من الألم لان البنات يهربوا من الممارسة من الخلف قال(( لأنكم لا تعرفون يكيف تمارسون معهم بالبداية ))و أضاف ((لا تحاول إدخال إصبعك لأنه مؤلم و يخدش الغشاء الداخلي بسبب الأظافر ناهيك عن إمراض تحملها اليد لذلك حاول استخدم قضيب أفضل )) بدا بإدخال القضيب الصناعي و شعرت بشيء من الألم ليس كما يوصف أول دخوله بعد دخوله بقليل لا اشعر بالألم بدأت اشعر بالنشوة و كأني استمتع ثم غير القضيب و أتى بأكبر و ادخله و بدله بأكبر حتى كان ضخما قلت له لن أتحمل قال ((اطمئن تتحمل أكير منه لكن هذا ليس من اجل قضيبي )) لم أناقشه غير قضيبه و استسلمت له ادخله إلى أن شعرت بألم أسفل البطن وعندها طلبت منه التوقف و شعرت بالضعف بقدماي عندها وضع قضيبه على بخشي وانتابني شعور جديد إثارة و رغبة و عندما ادخل و بدا يولج قضيبه داخلي قال ألان أنت جاهز و بدا يمارس و هنا أحسست بشي غريب من اللذة و البسط و قضيبه يدخل و يخرج وكأنه سيخ نار و كأن طيزي كانت جائعة له و طلبت منه أن يزيد ولا يخرج قضيبه بالكامل من طيزي و هنا تذكرت أخطائي معه و كيف كان يتمايل للحصول على اكبر كم من قضيبي في طيزه و أنا مستمع مع قضيبه وكان تارة يخرجه بالكامل و يدخله ليضيف شعور أخر من المتعة وهنا قذف و شعرت بشعور جميل شي جديد لكنه أجمل شعور و أكثر ما وجعني عندما أخرجه شعرت أني لم اشبع لذلك طلبت منه ادخل القضيب الصناعي و قال ((حاول أن لا تقذف قضيبك قبل الطرف الثاني لكي لا تخف الشهوة و والمتعة لذلك لا تقذف حتى تشرب حليبه و تحصل على المتعة )) و أذا قضيبي قذف بدون ما انتبه له علما انه لم ينتصب و سالت كيف هذا قال ((هذه شهوة كالتي تنزل من البنت أنها الشهوة الأنثى لا تشعر بها لكنها لذيذة )) عندها قال غدا نكمل تحولك إلى متؤنث ..... يتبع