بعدما انتهينا ذهبت إلى الصالون و إنا احمل الكثير من التعب و الإرهاق حتى أنا قدماي تحملاني قوة مع االم و ولكن مستمتع حيث كانت ميمو مستلقية على بطنها جلست قربها و بعد وقت ليس بطويل دخل الشابان و تحدثنا طويلا و للحظة قال احدهم ممازحا اصنعوا مني متؤنث و صديقه وافقه فورا انتهاء من جملته و كأنه احدهم ينظر الأخر بقول و هنا بدأت ميمو بالعمل و أنا تعب مرهق و بعد ساعة خرجا من غرفة المكياج و ولكن الغريب أنهم اختارا لباس محجبات مع طرحة أمام الوجه و قد بان عليهم الجمال مع الثوب الطويل و الخلخال و الكندرة البيضاء و أتى احدهم إلي و قال رشا تعالي و ذهبت إليه و أنا اعتذر منه على عدم قدرتي على أن أقيم علاقة و لكن لم يترك خيار عندما بدا بمص قضيبي ورضعه انه يريد أن يطلق الأنثى أنا استلقيت على ظهري و بدا بمصه و رضعه حتى انتصب و أخيرا و هنا قام و اخرج القضيب الصناعي من طيزه أنها لماسات مرام و جلس على قضيبي و بدا يستمتع به وهو يحاول ادخله قدر المستطاع و كأنه غير منتشي أو يشعر بالمتعة كان يبحث عن قضيب يناسب طيزه الجائعة للحظتها قام واتجه إلى الغرفة الثانية و طلب من صديقه و طرد ميمو عنه و بدا يتبادلا كان لكل منهم قضيب يماثل و خرجنا أنا و ميمو من الغرفة و بعد وقت طويل خرج احدهم من الغرفة و مازال منتصب قضيبه و طلب مني الممارسة يريد إفراغ شهوته و هنا انصعت لطلبه و استلقيت على بطني على السرير و هنا سحبني بقوة من الخلف حتى أصبحت طيزي بحضنه و هنا اتخذت و ضعية وقفت على ركبتي و جسدي على السرير و باعدت قدماي و ألقى بجسده فوقي محكم السيطرة و امسك بي معانقا و بدا يمص رقبتي وهو بدخل قضيبه حتى ادخله كله و عندها كنت اشعر قضيبي يسيل نقاط الشهوة كلما ادخله و عندها بدا يعصرني و يدفع بقوة تارة يمسك بطني و يشدني بقوة إليه حتى كانت بيضاته تلامس قضيب المرتخي من شدة الدفع و الضغط و أخرى يمسك من كتفي و يعصرني و يحكمني تحته و أنا غير قادر على فعل شيء غير الأنين من شدة المتعة و التنهد بسرعة حتى جف حلقي من شدة التعب و استمر طويلا لأنه كان قد تعاطا الكثير من الأدوية الجنسية حتى قذف و أخيرا وصل إلى نشوته و استلقى قربي و قال هل استمتعت أجبته كثيرا و سالت أنت قال(( لم اشعر بيوم مثل هذا اليوم)) و عندها طلب مني أن ادخل قضيب الصناعي به و أداعب طيزه و هذه لا تتعب و فعلت مدة طويلة حتى طلب مني التوقف و قضى عطلتهم 15 يوما في منزل ميمو ينفذان أوامرها وكأنهما خادمان مقابل تعليمهم كل الفنون و كانا شديد السخاء معها ......