في احد الأيام احتجت إلى مبلغ من المال و كانت خجل من حبيبيتي ميمو فقط أخذت الكثير لذلك اقترضت من شاب صديقي اسمه شادي صاحب محل بالزراعة مبلغ المال و كنا جالسين و كنت أحدثه عن ميمو و قال عرفني عليه و خذ المال هدية و قلت له اسأله أول و كان الأمر سالت ميمو عن الأمر و وافق و قال هل هو(( نييك ))قلت ما بعرف قال ((خليه انت)) قلت أنا ألك بس قال غدا الساعة 7 مساء بس ارجع عندي موعد بشاليه بطرطوس و كان الأمر أخبرت صديقي شادي عن الموعد و قال خذ مبلغ أخر هدية ألك و أخذت ومن غبائي تصرفت بالمبلغ
و في اليوم الثاني عند الساعة السابعة وصل شادي و أدخلته و كنت محرجا لما تصل ميمو بعد و جواله مقفل و كان شادي شديد العصيبة ولم أجد حل من اجل الموعد و عندها قررت إنا أكون إنا البديل وكنت خائفا أن لم انجح المهم أن لا تقع مشكلة و قمت و جهزت نفسي و نفس اللباس و وضعت الماكياج و دخلت إليه و عندما شاهدني قال أنت ميمو قلت إي و عندها بدأت أمص و ارضع قضيبه وامن عاديا اصغر من قضيب ميمو و عندها انتابني شعور بالأنوثة أحسست بشيء لم أحسه مع ميمو بدأت انهار كأني أول قضيب أمصه أو ارضعه وكان هو أول قضيب بعد ميمو و هو يدعك صدري و يشده و يلعب ببخشي و يزيد من شهوتي و رغبتي عندها نزع القضيب الصناعي و بدا يدخل قضيبه و بدا يمارس بقوة و يدفعني إلى أحسست بشيء من الألم و المتعة و اشعر بشي يرضي طيزي وادخل قضيبه بالكامل و عندها باعدت قدماي قدر المستطاع و كان انتصابه قويا و حاميا جدا و امنعه من إخراجه و أتمايل معه و أنا تاؤه من شدة اللذة واطلب منه أكثر و اصرخ أحيانا من شدة الرغبة واستمر حتى قذف جوى طيزي أحسست بدفء و شعرت برغبة بشرب المني لكن كان قد فعلها و هنا انأ بدأت أمص قضيبه و أعصره و أتذوق ما بقي منه حتى جن هو وطلب أن بمكل و بدا يلعب ببخش طيزي و يدخل أصابعه و بعدها مارس معي مرة ثانية و هذه المرة عندما أحسست انه سيصل إلى النشوة وقعت بحيرة اتركه يقذف جوى طيزي أو ابلعه و انتابني شعور حاجة إلى حليبه ((المني )) وعندها التفتت وآخذت قضيبه بالرضع بسرعة و المص إلى أن قذف و كان طعمه مختلف و لكن شعور جميل و عندها قال ((عرفتك رامي)) و هنا انتابني شعور بالخجل و قال ((تستاهل اكتر اليوم شبعت من فتاة أو شاب المهم كانت من أجمل ممارسة)) و أجبته ((متؤنث)) وقال الدين قد أنمسح لكن طلب أن يمارس معي وقت يشاء و بحساب لن يكون معي بخيل و استمرت العلاقة سنوات إلى أن غادر البلد وكان هذا أول موعد مع شاب و أحسست بشعور جميل أنني تحررت من الخوف و الحاجة و كنت و مازلت راضيا و لن أنساه و بعد ساعتين وصل ميمو و قد اعتذر لتأخيره و عندما علم بما حصل كان سعيدا لأنه كان يريدني أن اذهب معه و خاصة مع صاحبه البحار و قال (( يجب أن تكمل من إزالة شعر و نفخ صدر من خلال حقنة و بعض الأمور تساعد على أظهار أنوثتي التي احتاج إليها من شد أرداف و ترطيب طيز و تنعيمها و غيرها لكي استطيع تبديل الملابس المغرية والمثيرة ))..... يتبع
و في اليوم الثاني عند الساعة السابعة وصل شادي و أدخلته و كنت محرجا لما تصل ميمو بعد و جواله مقفل و كان شادي شديد العصيبة ولم أجد حل من اجل الموعد و عندها قررت إنا أكون إنا البديل وكنت خائفا أن لم انجح المهم أن لا تقع مشكلة و قمت و جهزت نفسي و نفس اللباس و وضعت الماكياج و دخلت إليه و عندما شاهدني قال أنت ميمو قلت إي و عندها بدأت أمص و ارضع قضيبه وامن عاديا اصغر من قضيب ميمو و عندها انتابني شعور بالأنوثة أحسست بشيء لم أحسه مع ميمو بدأت انهار كأني أول قضيب أمصه أو ارضعه وكان هو أول قضيب بعد ميمو و هو يدعك صدري و يشده و يلعب ببخشي و يزيد من شهوتي و رغبتي عندها نزع القضيب الصناعي و بدا يدخل قضيبه و بدا يمارس بقوة و يدفعني إلى أحسست بشيء من الألم و المتعة و اشعر بشي يرضي طيزي وادخل قضيبه بالكامل و عندها باعدت قدماي قدر المستطاع و كان انتصابه قويا و حاميا جدا و امنعه من إخراجه و أتمايل معه و أنا تاؤه من شدة اللذة واطلب منه أكثر و اصرخ أحيانا من شدة الرغبة واستمر حتى قذف جوى طيزي أحسست بدفء و شعرت برغبة بشرب المني لكن كان قد فعلها و هنا انأ بدأت أمص قضيبه و أعصره و أتذوق ما بقي منه حتى جن هو وطلب أن بمكل و بدا يلعب ببخش طيزي و يدخل أصابعه و بعدها مارس معي مرة ثانية و هذه المرة عندما أحسست انه سيصل إلى النشوة وقعت بحيرة اتركه يقذف جوى طيزي أو ابلعه و انتابني شعور حاجة إلى حليبه ((المني )) وعندها التفتت وآخذت قضيبه بالرضع بسرعة و المص إلى أن قذف و كان طعمه مختلف و لكن شعور جميل و عندها قال ((عرفتك رامي)) و هنا انتابني شعور بالخجل و قال ((تستاهل اكتر اليوم شبعت من فتاة أو شاب المهم كانت من أجمل ممارسة)) و أجبته ((متؤنث)) وقال الدين قد أنمسح لكن طلب أن يمارس معي وقت يشاء و بحساب لن يكون معي بخيل و استمرت العلاقة سنوات إلى أن غادر البلد وكان هذا أول موعد مع شاب و أحسست بشعور جميل أنني تحررت من الخوف و الحاجة و كنت و مازلت راضيا و لن أنساه و بعد ساعتين وصل ميمو و قد اعتذر لتأخيره و عندما علم بما حصل كان سعيدا لأنه كان يريدني أن اذهب معه و خاصة مع صاحبه البحار و قال (( يجب أن تكمل من إزالة شعر و نفخ صدر من خلال حقنة و بعض الأمور تساعد على أظهار أنوثتي التي احتاج إليها من شد أرداف و ترطيب طيز و تنعيمها و غيرها لكي استطيع تبديل الملابس المغرية والمثيرة ))..... يتبع