في الصباح استيقظت على بعض الألم في طيزي و تحديدا بخشي لكن كان عاديا وبسيطا سألته عن الأمر ((ولم اشعر به بعدها)) و أجاب طبيعي أنت أول مرة تمارس و طلبت منه أن يبقى سرا واني أحببتها و مستعد معه أن أمارس وعندها قال ((لابد زبطك وجهزك)) وافقت أخذني إلى غرفة الماكياج و بدا بضع الحمر والبودرة ويجرب الباروكة المناسبة وكانت الحمراء هي الأنسب لذلك ثم عرض عدة قطع ثياب وقال هل تريد أن تزيل شعر جسمك قلت له لا لكن لا باس بطيزي و منطقة المتعة و عنده عرض علي بنطال مثل المطاطي كان ناعم ومخرم قماش لا اعرفه بلون الجسم و بلوزة مثلها لبستها وكان فقط واضح منطقة القضيب وطيزي بشكل مناسب لعلاقة خلفية و وضع متل الاسفنجة على صدري حتى نفخ و أعطى منظرا مثيرا لصدري و بدا يضع لماسته السحرية و قلما أظافري يداي و قدماي ووضع المناكير اللون الأحمرعليهما عندما وقفت على المرآة لم اعرف نفسي كنت كالفتاة و بدا جسدي ينهار من شدة الرغبة الجنسية و بدأت اشتهي أن أمارس و بشدة شهوة لم اعرفها من قبل شيء جديد و وطلب مني التنظيف الطيز من جوى و من الخارج كالعادة ونصحني ادخل قضيب صناعي بطيزي أولا ولا اسمح لأحد أن يدخله كي لا يتأذى البخش و أدخلت القضيب الصناعي و اتخذ وضعية القرفصاء أنها أفضل وضعية و نصحني(( إذا أضررت على ممارسة مع شاب أو بنت خلفي اللبس الواقي الذكري إذا كنت تجهل يجيد النتظيف لكي تحافظ على نظافة القضيب و عدم انتشار جراثيم )) عندها قلت جاهز وكان هو تجهز باللباس المعتاد و عندها طلب مني أن ارضع قضيبه لم أوفق قال لابد من ذلك لتصل إلى نشوة الأنثى و عندها بدأت بأول رشفة شيء من الخجل والتوتر من قضيبه لكنه كان شعور جميل و ممتع وهنا زال التوتر و احتلت النشوة و الرغبة و بالرغم وأنا لا اعلم كنت ارضعه بشراهة و بدا يعلمني كيف ارضع القضيب و ضرورة الأمر لكي يكون رطب ويدخل بسهولة و يكون انتصابه جيدا لان قوة العلاقة بانتصاب القضيب لا بحجمه وزيادة الرغبة عند الطرف الأخر و من شدة رغبتي طلبت الممارسة و عندها بدا ووضع الزيت و نصحني إذا لم يتوفر الزيت ريق أفضل و أمتع لأنه يعطي شيء من اللذة و يصدر أصوات و بدا يمارس وأنا انتشي و أتمتع بهذه اللحظات و اللبس أضف شي من القوة له للممارسة و انتابتني شعور لم اعرفه عالم خيالي وبدا ينفذ بعض الحركات التي تساعدني أن كان القضيب صغير باعد قدميك لكي يدخل كامل القضيب أو كبير ضمهم جيدا بعد ما يدخل لكن بالبداية باعدهم ليدخل بسهولة و بعدها ضمهم حتى لا يدخل كله و يسبب الألم غير أن هذا الألم كان لذيذ جدا إلى أن توقف و اقترب من فمي و قال ((افتح تمك و اشرب لبني مثل ما كنت اشرب)) وعند عارضت أجبرني و قال إنها لذة و أفقت وأنا أمصه وارضعه قذف في فمي كان طعمه مالح مع شيء من المرورة للوهلة الأولى لكن شعور آخر أحسست نفسي أنثى و رجل و اختلطت المشاعر وأنا ابتلع المني وقال مبروك أصبحت مثلي وأنا اللعب بقضيبي قذف بغزارة من شده الشهوة و قام بمسح المني عند جسدي ب بيده اخذ رشفة إلى فمه و ادخل إصبعه وعليه المني في فمي عنوة قال ((اشرب حليبك اشرب شهوتك استمتع بمتعتك )) وبدا يمص شفايفي و يضمني وفعلت و أضافت شي أخرمن اللذة لكنه كانت للحظة جميلة و كانت أول ممارسة لي أحس بالشبع و النشوة و أصبحنا نمارس بنفس الطريقة ونتبادل الجنس وكان اللباس و التحول يعطيني نشوة أخرى حتى في غيابه كنت البس ذلك وأمتع نفسي بالقضيب الصناعي واشرب المني و أعيش الشعور و عندها دعيت سوزان صديقتي و أنا بنفس الثياب التي كانت لها مفاجئة ومارست معها بشغف ورغبة وكنت قد اكتفيت بذلك
لو ما حدث معي أمر غير حياتي إلى ...... يتبع
لو ما حدث معي أمر غير حياتي إلى ...... يتبع