وفي اليوم التالي عندها قالت جهز نفسك لعلاقة مع احد معارفي و إنا رفضت و أجابت ((لا باس سيكون بمقابل مادي و أنت تستمتع)) و قلت له أنا أمارس للمتعة ليس من اجل المال و عندها ذكرني بالمبالغ الذي دفعها من اجل الإعفاء من الخدمة العسكرية و متى سأقدر على الوفاء بها و عندها وافقت ولكن لم أكن راضيا
و بعد أيام في الصباح قال(( استعد لديك زبون و دفيع ))انه خليجي هنا كنت أهم بالرفض لكن لم يترك لي مجالا و عندما وصلا شابان و كنت محرجا و اختارني شاب و دخلنا الغرفة و هو يتحرش بضرب طيزي و يعصر صدري بالبداية ضمني و بدا يمص شفتاي و صدري الصغير و رقبتي و أنا غير متقبل الفكرة لكن .. و عندما خلع ثيابه و رأيت قضيبه شعرت بالخوف قضيب كبير ممتلئ ثخين لم يسبق و أن مارست مع مثله و بدأت بمصه و رضعه كالعادة و أنا اشعر به يكبر أكثر و أكثر و عندها استلقيت على بطني و بدا يدخل قضيبه كان مؤلم بعض الشيء باعدت قدماي و عندما دخل قليل ضممتهم لكي لا يدخله كله بدا يمارس و يدفعني بقوة حتى حصرني بالجدار و أنا امنعه من إدخاله و لحظتها طلب مني تغير الحركة و استلقيت على ظهري و فتح قدماي و ادخل قضيبه و أنا ضممتهم و ضعت قدمي على صدره كي امنعه من إدخال قضيبه و بدا يمارس و أنا أتلم و هو يدفعني بقوة يريد إدخال قضيبه كامل و للحظة خاطفة امسك قدمي و فتحمها ضع قدماي قدم تحت إبطيه اليسار و الأخرى اليمين و امسك فخذيا و دفع قضيبه بقوة و ادخله إلى أحشائي و عندها لم أحرك ساكن من شدة الألم و كأنه اغتصبني كفتاة قد فضت بكارتها و بدا يمارس و زال الألم فجاءه و بدأت مكانه متعة لم اعرفها سابقا عندها استسلمت لقضيبه و نزعت قدماي من تحت إبطه ووضعته على كتفيه و اقتربت منه و قلت مارس كما تمارس مع زوجتك أشبعني وانحنى إلى الإمام قليلا ورفع قدامي كثر و باعدهما ووضع يداه على كتفاي و اقترب من صدري و كأنه يريد أن يثبتني و يحكم سيطرته علي و ضعت و سادة أسفل ظهري و عندها بدا يدخله بكامله و اشعر بطني ينتفخ عندما يدخله و هو يصرخ يا شرموطة أيتها العاهرة سأجعلك حامل وأنا لا اقوي على قول شيء غير التنهد و الأنين من شدة التعب و قوة المتعة التي أنا فيها و بدأت قدماي ترتجف و بشكل غير إرادي زحفت يداي إلى صدري و بدأت صدري و حلماتي الصغيرة أول مرة حدث هذا معي لقد تفجرت متؤنث رشا و بدأت ترتوي حتى انفجر في طيزي سيل من حليبه و استكان فوقي و عند سحب قضيبه بقيت طيزي مفتوحة قليلا كأنها تنادي القضيب و عندها بدأت داعب قضيبه و أحاول الوصول إليه وأمصه لكلي ينتصب للعلاقة أخرى كنت أريد المزيد و وحصل ما أريد لكن هذه المرة قذف في فمي و كان حليبه سميك كأنه قطعة جبن و شبعت منه و كنت اجد صعوبة في المشي كانت قدماي ترتجفان من الألم شعرت أني قد فتحت و إني انتقلت إلى عالم أخر عالم مجهول لكنه ممتع .....
يتبع
و بعد أيام في الصباح قال(( استعد لديك زبون و دفيع ))انه خليجي هنا كنت أهم بالرفض لكن لم يترك لي مجالا و عندما وصلا شابان و كنت محرجا و اختارني شاب و دخلنا الغرفة و هو يتحرش بضرب طيزي و يعصر صدري بالبداية ضمني و بدا يمص شفتاي و صدري الصغير و رقبتي و أنا غير متقبل الفكرة لكن .. و عندما خلع ثيابه و رأيت قضيبه شعرت بالخوف قضيب كبير ممتلئ ثخين لم يسبق و أن مارست مع مثله و بدأت بمصه و رضعه كالعادة و أنا اشعر به يكبر أكثر و أكثر و عندها استلقيت على بطني و بدا يدخل قضيبه كان مؤلم بعض الشيء باعدت قدماي و عندما دخل قليل ضممتهم لكي لا يدخله كله بدا يمارس و يدفعني بقوة حتى حصرني بالجدار و أنا امنعه من إدخاله و لحظتها طلب مني تغير الحركة و استلقيت على ظهري و فتح قدماي و ادخل قضيبه و أنا ضممتهم و ضعت قدمي على صدره كي امنعه من إدخال قضيبه و بدا يمارس و أنا أتلم و هو يدفعني بقوة يريد إدخال قضيبه كامل و للحظة خاطفة امسك قدمي و فتحمها ضع قدماي قدم تحت إبطيه اليسار و الأخرى اليمين و امسك فخذيا و دفع قضيبه بقوة و ادخله إلى أحشائي و عندها لم أحرك ساكن من شدة الألم و كأنه اغتصبني كفتاة قد فضت بكارتها و بدا يمارس و زال الألم فجاءه و بدأت مكانه متعة لم اعرفها سابقا عندها استسلمت لقضيبه و نزعت قدماي من تحت إبطه ووضعته على كتفيه و اقتربت منه و قلت مارس كما تمارس مع زوجتك أشبعني وانحنى إلى الإمام قليلا ورفع قدامي كثر و باعدهما ووضع يداه على كتفاي و اقترب من صدري و كأنه يريد أن يثبتني و يحكم سيطرته علي و ضعت و سادة أسفل ظهري و عندها بدا يدخله بكامله و اشعر بطني ينتفخ عندما يدخله و هو يصرخ يا شرموطة أيتها العاهرة سأجعلك حامل وأنا لا اقوي على قول شيء غير التنهد و الأنين من شدة التعب و قوة المتعة التي أنا فيها و بدأت قدماي ترتجف و بشكل غير إرادي زحفت يداي إلى صدري و بدأت صدري و حلماتي الصغيرة أول مرة حدث هذا معي لقد تفجرت متؤنث رشا و بدأت ترتوي حتى انفجر في طيزي سيل من حليبه و استكان فوقي و عند سحب قضيبه بقيت طيزي مفتوحة قليلا كأنها تنادي القضيب و عندها بدأت داعب قضيبه و أحاول الوصول إليه وأمصه لكلي ينتصب للعلاقة أخرى كنت أريد المزيد و وحصل ما أريد لكن هذه المرة قذف في فمي و كان حليبه سميك كأنه قطعة جبن و شبعت منه و كنت اجد صعوبة في المشي كانت قدماي ترتجفان من الألم شعرت أني قد فتحت و إني انتقلت إلى عالم أخر عالم مجهول لكنه ممتع .....
يتبع