إنا شاب اسمي رامي و ادعي رورو أو رشا كما أحب وهذه قصتي حقيقية حدثت معي ليس فيها شيء من الخيال والذي جرب الأمر يدرك الحقيقة يدرك حقيقة الرغبة والشهوة و خاصة الشباب السوالب لان الكثير من القصص التي قرأتها فيها أخطاء كبيرة و بعيدة عن الواقع و هي تجربتي الأولى بالكاتبة وسأكون صادقا وكأنها اعترافاتي أرجو احترام مشاعري و حاجتي الجنسية وسأكون صريح مع إي شخص محترم صادق في أي شيء لكن سأكتب فقط عن العلاقات التي لا تنسى أما الباقي عند طلب.
اسكن باللاذقية مشروع السابع من أسرة فقيرة و عائلة مكونة بالكامل من الذكور ولا فرصة لي بالخصوصية حتى بالسرير و هنا بدأت ابحث عن سكن غرفة أو بيت صغير حتى ..
أحيانا يلقبوننا بالشاذين جنسيا أو سالب بناتي أو خنثا أو شكر أو المتشبهون بالنساء
لكن أجد اللقب الأفضل هو متؤنث أفضل و أدق أنثى من الخارج و الداخل بكل معنى الكلمة مع قوة الشاب و رغبته تجمع لذة الشاب و البنت معا في متعة وكذلك تكون أسائمنا مختلفة أنا رشا و صديقي مرام و نتفوق على كلا النوعين بالشهوة و المتعة أحيانا شاب و أخرى أنثى لذلك لا اعتبر نفسي شاذ بل أنا اخرج الأنثى الدفينة وافجر طاقتها و احصل على المتعة الكاملة عكس الشباب الذين يمارسون الشذوذ هكذا اشعر
أول قصة حدثت في احد الليالي الصيفية و وعند جسر الجامعة المعروف بالأزرق كنت أتمشى وإذا أصادف بنت رائعة الجمال ومثل إي مراهق حاولت استمالتها من اجل علاقة جنسية و فورا وجدت استجابة دون عناء أو حتى إن أكلف نفسي جهدا أو مالا و كانت مشكلتي لا يوجد مكان لإقامة العلاقة فعرضت منزلها فوافقت و ذهبنا إلى منزلها كانت أنثى تفيض نعومة و إثارة وصلنا واعتذرت مني وقتا لتجهز نفسها وانأ انتظر بشوق و إذا فستان نوم ازرق و من خلاله واضح الكيلوت و السنتيانة و وجسم نظيف ناعم لم أجد شعرة واحدة عليها كأنها إزالة شعر جسدها بطريقة مثالية بدأنا بالجنس مصصتها من شفتيها إلى رقبتها إلى بدأت أمص صدرها كان صغير نسبيا على ما يبدوا من خلال اللباس لكنه كان جميل نظيف شديد النعومة حلمة صغيرة لكنها وردية ولكنها رفضت أن اللحس كسها لم اهتم و عندها و بدأت تمص قضيبي و ترضعه الذي انتصب من شدة الإثارة و مهارتها بالرضع و كنت اشعر و كأني لما أمارس مع بنت بحياتي و قد كنت مارست مع العديد و لكنها أعطتني شعور افقدني أعصابي و قلت لها حان الوقت أعطيني كسك و رفعت القميص النوم و أنزلت الكيلوت بسرعة بشراها ووجدت قضيب بحجم قضيبي و لكنه ناعم و جميل أدركت أنها خنثى كما يقال و تجاهلت الأمر للشدة الشهوة و الرغبة فيها و بدأت من الخلف كانت طيزها ناعمة جدا و نظيفة وبشرة طيزها ناعمة و كأنها فتاة أول عمرها ووجدت شيء ما في طيزها و أخرجته منه يشبه القضيب ووضعت بعض الزيت واستلقت على بطنها و فتحت فلقتي طيزها وأنا بدأت أداعب بخشها و أدخلت قضيبي فيها بنعومة وهي تتأوه من شدة اللذة لا الألم كما يقال و بدأت أمارس ادخلها و أخرجه في طيزه وكل ما أدخلته و أخرجته تفوح منها رائحة جميلة عطور تمنح الجو شيء من الجمال و الحب كأن داخل طيزها معمل عطور, مثيرة أحس بحرارتها اشعر بلذتها اشعر أنها تسحب قضيبي إلى داخلها وهي تتنهد و تثيرني بالكلام و تتمايل مع قضيبي لتعطيني شعورا لم اعرفه مع أي فتاة وعندها انتشيت و قذفت بطيزها كما أول مرة يقذف بهذه الغزارة و عندها استلقيت فوقها وبعدها أكملنا ممارسه حتى نال مني التعب و غفوت هنا بدأت حكايتي
بدأت أني غفوت لليوم الثاني في الصباح استيقظت ووجدت شابا لم اعرفه يجهز الفطور و للحظة الأولى لما أكن اعرف انه نفسها التي كانت معي بالفراش و تعارفنا كان شاب اسمه ميمو واسمه مروان لكن يطلق على نفسه اسم مرام و كان منزله أجار لصاحبه الخاص أو الراعي كما وصفه وهو مسافر بالبحر و كانت مهمته إسعاده فقط عندما يأتي وكان يضع الماكياج و يلبس لباس البنات حتى يظهر انه فتاة ويضع بروكه و كان لديه العشرات بمختلف الأنواع و الألوان و كانت خزانته ممتلئة بألبسة الجنسية الفاخرة و حتى ألبسة غريبة و منها فراء غالي جدا و الألبسة تنكرية لحيوانات كالدب و حمار شيء مثير للضحك من فساتين و بنطال جلد و فرو وعدد كبير من الباروكات و خصل الشعر مختلفة و كثيرة لكن لم اسألها و مجموعات ضخمة من القضيب الصناعي بأنواعها و مختلف أشكالها المهم سمح لي أن أكون صديقه و بقينا معا و كان هدفي البقاء بالشقة واستغلالها للسكن تارة و لعلاقاتي مع البنات ... يتبع
اسكن باللاذقية مشروع السابع من أسرة فقيرة و عائلة مكونة بالكامل من الذكور ولا فرصة لي بالخصوصية حتى بالسرير و هنا بدأت ابحث عن سكن غرفة أو بيت صغير حتى ..
أحيانا يلقبوننا بالشاذين جنسيا أو سالب بناتي أو خنثا أو شكر أو المتشبهون بالنساء
لكن أجد اللقب الأفضل هو متؤنث أفضل و أدق أنثى من الخارج و الداخل بكل معنى الكلمة مع قوة الشاب و رغبته تجمع لذة الشاب و البنت معا في متعة وكذلك تكون أسائمنا مختلفة أنا رشا و صديقي مرام و نتفوق على كلا النوعين بالشهوة و المتعة أحيانا شاب و أخرى أنثى لذلك لا اعتبر نفسي شاذ بل أنا اخرج الأنثى الدفينة وافجر طاقتها و احصل على المتعة الكاملة عكس الشباب الذين يمارسون الشذوذ هكذا اشعر
أول قصة حدثت في احد الليالي الصيفية و وعند جسر الجامعة المعروف بالأزرق كنت أتمشى وإذا أصادف بنت رائعة الجمال ومثل إي مراهق حاولت استمالتها من اجل علاقة جنسية و فورا وجدت استجابة دون عناء أو حتى إن أكلف نفسي جهدا أو مالا و كانت مشكلتي لا يوجد مكان لإقامة العلاقة فعرضت منزلها فوافقت و ذهبنا إلى منزلها كانت أنثى تفيض نعومة و إثارة وصلنا واعتذرت مني وقتا لتجهز نفسها وانأ انتظر بشوق و إذا فستان نوم ازرق و من خلاله واضح الكيلوت و السنتيانة و وجسم نظيف ناعم لم أجد شعرة واحدة عليها كأنها إزالة شعر جسدها بطريقة مثالية بدأنا بالجنس مصصتها من شفتيها إلى رقبتها إلى بدأت أمص صدرها كان صغير نسبيا على ما يبدوا من خلال اللباس لكنه كان جميل نظيف شديد النعومة حلمة صغيرة لكنها وردية ولكنها رفضت أن اللحس كسها لم اهتم و عندها و بدأت تمص قضيبي و ترضعه الذي انتصب من شدة الإثارة و مهارتها بالرضع و كنت اشعر و كأني لما أمارس مع بنت بحياتي و قد كنت مارست مع العديد و لكنها أعطتني شعور افقدني أعصابي و قلت لها حان الوقت أعطيني كسك و رفعت القميص النوم و أنزلت الكيلوت بسرعة بشراها ووجدت قضيب بحجم قضيبي و لكنه ناعم و جميل أدركت أنها خنثى كما يقال و تجاهلت الأمر للشدة الشهوة و الرغبة فيها و بدأت من الخلف كانت طيزها ناعمة جدا و نظيفة وبشرة طيزها ناعمة و كأنها فتاة أول عمرها ووجدت شيء ما في طيزها و أخرجته منه يشبه القضيب ووضعت بعض الزيت واستلقت على بطنها و فتحت فلقتي طيزها وأنا بدأت أداعب بخشها و أدخلت قضيبي فيها بنعومة وهي تتأوه من شدة اللذة لا الألم كما يقال و بدأت أمارس ادخلها و أخرجه في طيزه وكل ما أدخلته و أخرجته تفوح منها رائحة جميلة عطور تمنح الجو شيء من الجمال و الحب كأن داخل طيزها معمل عطور, مثيرة أحس بحرارتها اشعر بلذتها اشعر أنها تسحب قضيبي إلى داخلها وهي تتنهد و تثيرني بالكلام و تتمايل مع قضيبي لتعطيني شعورا لم اعرفه مع أي فتاة وعندها انتشيت و قذفت بطيزها كما أول مرة يقذف بهذه الغزارة و عندها استلقيت فوقها وبعدها أكملنا ممارسه حتى نال مني التعب و غفوت هنا بدأت حكايتي
بدأت أني غفوت لليوم الثاني في الصباح استيقظت ووجدت شابا لم اعرفه يجهز الفطور و للحظة الأولى لما أكن اعرف انه نفسها التي كانت معي بالفراش و تعارفنا كان شاب اسمه ميمو واسمه مروان لكن يطلق على نفسه اسم مرام و كان منزله أجار لصاحبه الخاص أو الراعي كما وصفه وهو مسافر بالبحر و كانت مهمته إسعاده فقط عندما يأتي وكان يضع الماكياج و يلبس لباس البنات حتى يظهر انه فتاة ويضع بروكه و كان لديه العشرات بمختلف الأنواع و الألوان و كانت خزانته ممتلئة بألبسة الجنسية الفاخرة و حتى ألبسة غريبة و منها فراء غالي جدا و الألبسة تنكرية لحيوانات كالدب و حمار شيء مثير للضحك من فساتين و بنطال جلد و فرو وعدد كبير من الباروكات و خصل الشعر مختلفة و كثيرة لكن لم اسألها و مجموعات ضخمة من القضيب الصناعي بأنواعها و مختلف أشكالها المهم سمح لي أن أكون صديقه و بقينا معا و كان هدفي البقاء بالشقة واستغلالها للسكن تارة و لعلاقاتي مع البنات ... يتبع